"خطة النواب" تنتهى من مناقشة مشروع الموازنة العامة لـ2021/2022 الأسبوع المقبل

الأربعاء، 02 يونيو 2021 07:00 ص
"خطة النواب" تنتهى من مناقشة مشروع الموازنة العامة لـ2021/2022 الأسبوع المقبل لجنة الخطة والموازنة -أرشيفية
كتبت إيمان علي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تستعد لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، لحسم الشكل النهائي لتقريرها بشأن مشروع الموازنة العامة للدولة "2021/2022" الأسبوع القادم، من خلال سلسلة من الجلسات تستعد لعقدها على مدار الأيام المقبلة تختتم بها اجتماعاتها، تمهيدا لتسليم تقريرها للأمانة العامة بالمجلس، وإدراجه فى الجلسات العامة المقبلة.

 

وأكد النائب مصطفي سالم، وكيل لجنة الخطة والموازنة، أن اللجنة تستعد للانتهاء من مناقشة مشروع الموازنة العامة للدولة، "2021/2022" خلال الأسبوع القادم تمهيدا لتسليم تقريرها النهائى للأمانة العامة، موضحا أنه من المقرر أن تعقد 7 اجتماعات على مدار الأيام القادمة عقب الجلسات العامة. 

 

وأضاف "سالم" أن هذه الاجتماعات تتمثل فى مناقشة مشروع موازنة وزارة التنمية المحلية، فيما يخص محافظتي سوهاج وأسيوط للسنة المالية ٢٠٢١ /٢٠٢٢، ومشروع موازنة وزارة التنمية المحلية فيما يخص محافظتي الدقهلية والغربية لذات السنة المالية.

 

وأشار وكيل لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إلى أن اللجنة ستناقش أيضا مشروع موازنة جهاز حماية المنافسة، ومنع الاحتكار للسنة المالية الجديدة، وفى جلسة أخرى سيتم نظر مشروع قانون بربط الموازنة العامة للدولة للسنة المالية ٢٠٢١ /٢٠٢٢ .

 

كما سيتم طرح موازنة البرامج والأداء للمناقشة على مائدتها، والتي تم تطبيقها على بعض الوزارات والجهات التابعة والمستقلة، وذلك للسنة المالية القادمة، بجانب مناقشة مشروع قانون باعتماد خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية للعام ٢٠٢١ /٢٠٢٢ وكذلك تدراس ونظر تقرير مجلس الشيوخ عن خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية عن ذات السنة فى ضوء تقرير لجنة الشؤون المالية والاقتصاديه والاستثمار. 

 

وشدد على أن اللجنة ستختتم اجتماعاتها هذا الأسبوع، بمناقشة مشروع موازنة مجلس النواب للسنة المالية ٢٠٢١ /٢٠٢٢، مؤكدا أن هذا الاسبوع يمثل الاخير في اجتماعات اللجنة لمناقشة مشروع  الموازنة العامة للدولة للعام المالى ٢٠٢٢/٢٠٢١، وذلك لإعداد تقرير شامل عنها من قبل لجنة الخطة والموازنة وإدراج توصياتها بشأنها، قبل مناقشتها في الجلسات العامة القادمة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة