بالرغم من أن تخصصه في علم الكيمياء كمجال عمل إلا أن متعته الخاصة في الإنشاد الدينى وتلاوة القرآن الكريم في الحفلات العامة والخاصة وبالتجمعات، مثله الأعلى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد والشيخ محمد صديق المنشاوى وهما من عظما دولة التلاوة في مصر وفى العالم الإسلامي.
شارك في أول حفل وعرف من خلاله في الصف الخامس الإبتدائى عندما كان معهد فتيات شطورة الأزهرى يكرم الفائقات من المعهد ومن هنا ذاع صيته كأصغر قارئ للقران بالقرية وأصغر منشد للتواشيح الدينية وأخذ كل من لديه حفله أوليله قرانية يدعوه للمشاركة فيها أنه الشيخ إبراهيم محمد إبراهيم حب النبى.
قدم اليوم السابع بثا مباشرا مع الشيخ إبراهيم والذى قال فيه أننى حفظت وأجدت تلاوة القران الكريم والتواشيح منذ طفولتى من خلال ما كان يسمعه لى والدى من فراءات للشيخين الجلاللين الشيخ عبدالباسط عبدالصمد والشيخ محمد صديق المنشاوى وذلك من خلال أشرطة الكاست والتي مازالت موجودة في منزلنا حتى الأن وأستمع إليها بالرغم من التطور التكنولوجى الذى تشهده الساحة الأن إلا أن الكست هو المكان الوحيد الذى يمدنى بالتلاوة من عظماء دولة التلاوة فشريط الكاست له مذاقا خاص في الإستماع يطرب الأذان ويحرك القلوب.
وأضاف الشيخ إبراهيم أنا أيضا أجيد التواشيح وأجتهد بكل مالدى من أجل إثبات ذاتى في هذا المجال الذى حقق لى شهرة واسعة وأننا شاركت في حفلات كان يحضر فبها محافظ الإقليم اللواء محسن النعمانى محافظ سوهاج وشاركت في مسابقة بإحدى القنوات الفضائية وحصلت على مركز متقدم وأتمنى أن يكون بمحافظة سوهاج مدرسة للإنشاد الدينى ليتعلم الأطفال والشباب الصاعد أصول الإنشاد الدينى وأنا أحاول من خلال تجربتى البسيطة أن أعلم الأطفال أحكام وتلاوة القران الكريم من خلال كتاب صغير أستقبل فيه الأطفال والحمد لله لدى عدد كبير منهم منهم من قارب على ختم القران ومنهم يحفظ نصف القران ومنهم من يحفظ ربع القران ونع الله مصر بالقران ووقى الله مصر رئيسا وشعبا وحكومة شر االبلاء والوباء وحفظ الله مصر من شر الفتن وجعل كل أيامنا أياما يملؤها الحب والتفاؤل والتنمية من أجل رفعة وتقدم مصر وحفظ الله مصر من كل مكروه وسوء.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة