يبدو أن الممثلة العالمية جينيفر جارنر طليقة بن أفليك لم تتأثر بعودة الأخير إلى علاقته السابقة مع جينيفر لوبيز في الآونة الأخيرة وفقًا لعدد من التقارير الأجنبية التي أكدت أن جارنر بدت سعيدة للغاية بسبب إحياء تلك العلاقة من جديد، وهو الأمر الذى فاجأ كثيرين نظرًا لأنها آخر زيجات بن افليك، وكونت معه ثنائى ناجح قبل انفصالهما في وقت سابق بعدما انجبا ثلاثة أبناء.
موقع ديلى ميل بدوره تطرق إلى الأمر من خلال تقرير أكد فيه أن سبب سعادة جارنر يعود لعلاقة الصداقة التي نجحت فى بناءها مع بن افليك بعد الانفصال مما سهل عليهما تربية ابناءهما على النحو الأمثل، وبالتالي فإن كل ما يسعد بن أفليك فهو يسعدها.
من ناحية الأخرى أيضًا تعلم جارنر أن سعادة والد ابناءها في حياته، بغض النظر عن شريكته سيجعل أبناءها مرتاحين للغاية نظراً لارتباطهم الشديد بوالدهم كما انعكس فى عدم انشغاله عنهم بارتباطه عن لوبيز، وذلك بعدما شوهد في أكثر من مناسبة بصحبة أبناءه ويتردد على منزل جينيفرجارنر من أجل اصطحابها في عدة نزهات.
وكان الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك، ظهرا في نزهة عائلية مؤخراً مع أطفالهم، استمتعا فيها بالألعاب والمغامرة في مدينة الألعاب يونيفرسال هوليوود، حيث التقطت عدسات المصورين النجمين العالميين في أحدث ظهور لهما بعد عودة علاقتهم العاطفية من جديد بعد انفصالهما منذ حوالي عشرين عاما.
ووثقت صحيفة ديلي ميل البريطانية، في تقريرها لقطات جمعت كلاً منهما مع أطفالهما وهم يخوضان مغامرة في إحدى الألعاب المائية.