أكرم القصاص - علا الشافعي

قارئ يشكو من بوكس التليفون الأرضى بالمحلة الكبرى.. ومسئول يرد

الأحد، 11 يوليو 2021 01:01 م
قارئ يشكو من بوكس التليفون الأرضى بالمحلة الكبرى.. ومسئول يرد تهالك بوكس التليفون الارضى
كتبت- نهى عبد النبى- الغربية - صطفى عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ محمد مصطفى من محافظة الغربية، شكوى عبر رسائل صفحة التواصل الاجتماعى "واتس اب" الخاصة بخدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع"، ضمن مبادرة "سيبها علينا"، تضرر فيها من بوكس كابلات التليفون الأرضى المتهالك فى العقار الذى يسكن فيه بالمحلة الكبرى، وقال القارئ خلال رسالته: " نعانى من انقطاع خدمة التليفون الأرضى وبالتالى الانترنت بسبب تهالك بوكس التليفونات".

من جانبه قال مسئولي سنترال المحلة الكبرى لـ "اليوم السابع"، أن قسم الدعم الفني بالسنترال سيقوم بالتواصل مع المواطن والنزول إليه والوقوف على أسباب الشكوى وإمكانية حلها خلال مدة زمنية قصيرة، لإعادة خدمة الإتصالات المقطوعة.
 
t
 

تأتى هذه الشكوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "اليوم السابع" عن انطلاق أكبر مبادرة ل استقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com  أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "اليوم السابع" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "اليوم السابع".   

 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة