ترتكز فلسفة مبادرة “حياة كريمة” –التي أعلن الرئيس السيسي عنها في أوائل عام 2019- في الجمع بين ثلاثة عناصر أساسية في المجتمع المصري، هم؛ الدعم الحكومي، تشغيل شركات قطاع التشييد والبناء، ومساعدة الطبقات الأدنى دخلًا.
ومن هذا المنطلق تهدف المبادرة إلى استغلال إمكانيات شركات التشييد في تطوير وبناء منازل في القرى الأكثر احتياجًا والمناطق العشوائية في الحضر ويُمكن تلخيص أهداف المبادرة في النقاط التالية كما رصدتها دراسة للمركز المصري للفكر :
التخفيف عن كاهل المواطنين بالمجتمعات الأكثر احتياجاً في الريف والمناطق العشوائية في الحضر.
الارتقاء بالمستوى الاقتصادي والاجتماعي والبيئي للأسر في القرى الأقل دخلًا، وتمكينها من الحصول على كافة الخدمات الأساسية وتوفير فرص عمل لتدعيم استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم ولمجتمعاتهم المحلية.
تطوير القرى الأكثر احتياجاً وتوفير كافة المرافق والخدمات الصحية والتعليمية والأنشطة الرياضية والثقافية.
تطوير وإنشاء مدارس تعليمية لكافة المراحل مع استهداف إقامة 13 ألف فصل، حيث بلغت نسبة الإنجاز أكثر من 20%.
بناء أسقف ورفع كفاءة منازل، ومد وصلات مياه وصرف صحي.
تجهيز عرائس وتوفير فرص عمل عن طريق دعم المشروعات الصغيرة ومتوسطة الحجم.
تقديم سلات غذائية للأسر الأكثر احتياجًا.
توفير البطاطين والمفروشات لمواجهة برد الشتاء.
إطلاق قوافل طبية للخدمات الصحية، ومشروعات لجمع القمامة وإعادة تدويرها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة