الرقابة الصناعية تجرى 4603 حملات تفتيشية على المصانع وإعداد 9783 دراسة فنية

الخميس، 22 يوليو 2021 12:56 م
الرقابة الصناعية تجرى 4603 حملات تفتيشية على المصانع وإعداد 9783 دراسة فنية مصانع
كتب إسلام سعيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف أحدث تقرير تلقته نيفين جامع وزيرة التجارة والصناعة حول مؤشرات أداء مصلحة الرقابة الصناعية خلال الـ 6 أشهر الاولي من عام 2021  أن المصلحة أجرت 4603 حملة تفتيشية على المصانع والمراجل والآلات الحرارية، وأعدت 9783 دراسة فنية متخصصة تضمنت 1117 دراسة فنية في مجال السماح المؤقت والدروباك و 8586 دراسة فنية متنوعة و 80 دراسة مستلزمات إنتاج.
 
هذا وقد قامت المصلحة بمنح ترخيص لـ 1601 مرجل بخاري وآلة حرارية، واعتماد 515 مركز خدمة وصيانة (خدمات ما بعد البيع) والقيام بـ130 حملة رقابية موسمية شملت التفتيش علي عدد 435 مصنع ، كما قامت المصلحة من خلال وحدة دليل خدمة المواطن بالرد على 334 شكوى.
 
وقال المهندس عبد الرؤوف أحمدى رئيس مصلحة الرقابة الصناعية ان المصلحة تعمل خلال المرحلة الحالية على أحكام الرقابة على المصانع وضمان مطابقة منتجاتها لمعايير الجودة المصرية والعالمية، مشيرا إلى أن المصلحة تسهم في تفعيل الدور الرقابي على المنتجات الصناعية قبل طرحها في الأسواق ومكافحة عمليات الغش الصناعي و تسعي المصلحة دائما الي تحسين صورة المنتج المصري داخليا وخارجيا وحماية الأسواق من تداول السلع الردئية غير المطابقة للمواصفات الي جانب زيادة مساهمة الصناعة الوطنية في الصادرات ورفع القدرات التنافسية للمنتج المصري ، بالاضافة الي  نشر الوعى بأهمية الجودة بالمجتمع الصناعي وجمهور المستهلكين.
 
وأضاف أحمدي أن حملات التفتيش والرقابة والتي بلغت خلال الـ 6 أشهر الاولي العام الجاري 130 حملة لـ 435 مصنع تضمنت مصانع تعمل في مجالات الغازات الطبية والصناعية واسطوانات الغاز و تعبئة الأكسجين وتصنيع الخميرة وخلايا الطاقة و البلاستيك والصناعات معدنية وأسمنت والحديد والصلب والنسيج والمنظفات الصناعية والشمع الي جانب البوتجازات والاخشاب و الاثاث والبويات والاعلاف والسيراميك والمواتير والأبواب المصفحة والزجاج والكيماويات والورق والصناعات الهندسية والبنائية والمنظفات و أجهزة كهربائية و سيارات و مستلزمات طبية و لدائن معدنية و احذية وتكييفات صحراوية و رخام و جرانيت  بالإضافة إلى التفتيش علي مراكز خدمات وصيانة سيارات وأجهزة منزلية وطبية.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة