قد يتحمل رجال الإطفاء وعمال الإنقاذ في أمريكا، النيران والمخاطر التي قد تحاوطهم، لكن الظروف السيئة لم يعد أمامهم مفر من البوح بعيوب المهنة التي تتمثل في نقص في عدد الموظفين والأجور والمزايا المحدودة.
أكثر من 17 عامًا من مكافحة حرائق الغابات لصالح إدارة الغابات الأمريكية، أثرت بشكل كبير على حياة بريان كامبل، أمضى شهوراً من النوم في شاحنة أثناء إطفاء الحرائق في ولاية أيداهو.
خلال موسم الحرائق، يقضي فترات طويلة في الغابة دون رؤية زوجته وأطفاله الصغار، ومع ذلك ، فإن راتبه بالكاد يكفي للعيش - 50000 دولار في السنة- على الرغم من أنه يحب الوظيفة، إلا أنه يبحث عن عمل آخر مثل زملاؤه، يكون أقل خطورة ويسمح له بالعيش بشكل طبيعي مع أسرته.
استمرار الحرارة الشديدة وحرائق الغابات في كلاماث فولز
امتد الحريق إلى أكثر من 200000 فدان
توهج حريق من بعيد
رجال الإطفاء المتطوعون يرشون الماء على النقاط الساخنة
رجال الإطفاء يستمعون إلى إيجاز استعدادًا لمناوبتهم
رجال الإطفاء يصطفون لاستخدام دش في معسكر لإطفاء الحرائق
رجال الإطفاء يقومون بتحميل المشروبات على سيارتهم
رجل إطفاء يأكل العشاء بعد نوبة عمل مدتها 12 ساعة
عربات الحريق بعد يوم عمل شاق
مقاتلون يعودون إلى معسكر إطفاء بعد نوبة عمل مدتها 12 ساعة
يتسبب الدخان الكثيف في توهج الشمس باللون الأحمر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة