في وحدة العناية المركزة، يراقب الأطفال عن كثب راقصان من أوبرا باريس يدوران أمامه بملابس متلألئة، ويقومان ببعض الحركات المعقدة حول سرائر المرضى، وينهيان العرض بجملة: "لقد جئنا للتو لنلقي التحية قليلاً".
ينتقل الراقصان من غرفة إلى أخرى، مرتدين الأزياء الخضراء والذهبية، في مستشفى نيكر-إنفانت مالاديس كجزء من "مشروع ما يمكن للرقص فعله" الذي تنظمه جمعية سويسرية فرنسية، والذي يهدف إلى تمكين الأطفال من خلال الرقص، وخاصة أولئك الذين يعانون من الفقر أو المنفى أو المرض.
تقول أوريليا سيليير، التي أسست الجمعية في عام 2018، إنها استلهمت من مصمم الرقصات ثيو نديندوا الذي أخذ دروس الرقص في بلدة في جنوب إفريقيا ودافع عن الرقص كقوة للتغيير الاجتماعي.
فتاة مراهقة تشاهد العرض الراقص
رقصة ملهمة من أجل الأطفال
العرض يهدف إلى الترفيه عن الأطفال من خلال الرقص
نجمان راقصان من أوبرا باريس يدوران في أزياء متلألئة
مشروع ما يمكن للرقص فعله
راقصا الباليه مع المرضى
ينتقل الراقصون من غرفة إلى أخرى
وحدة العناية المركزة للأطفال
تعمل المنظمة مع حوالي 30 متطوعا
الرقص له تأثير إيجابي على بعض المرضى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة