بصورة معه من طفولتها.. ناهد السباعى تحيى الذكرى 101 لميلادها جدها فريد شوقى

الجمعة، 30 يوليو 2021 06:09 م
بصورة معه من طفولتها.. ناهد السباعى تحيى الذكرى 101 لميلادها جدها فريد شوقى ناهد السباعى مع جدها الراحل فريد شوقى
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أحيت الفنانة ناهد الشباعى، الذكرى 101 لميلاد جدها الفنان الكبير الراحل فريد شوقى، الملقب بـ"وحش الشاشة" و"ملك الترسو"، الذى توافق اليوم الجمعة، حيث إنه مواليد 30 يوليو 1920، داعية له بالرحمة والمغفرة.

ناهد السباعى مع جدها
ناهد السباعى مع جدها

ونشرت ناهد، صورة لها من طفولتها مع جدها الفنان القدير الراحل، عبر حسابها على انستجرام، صحبتها بتعليق: "اللهم ارحم جدى رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناتك وأنزل السكينة عليه وعلى أهله".

Capture
 

وفى وقت سابق من اليوم، الجمعة، أحيت الفنانة رانيا فريد شوقى، الذكرى 101 لميلاد والدها الفنان الكبير الراحل فريد شوقى، معبرة عن اشتياقها له وداعية الله أن يكون عيده فى الجنة.

ونشرت رانيا، صورة لوالدها الفنان الراحل، عبر حسابها على انستجرام، صحبتها بتعليق: "حبيبى النهاردة عيد ميلادك كان أحلى عيد، كل سنة وانت طيب، إن شاء الله عيدك فى الجنة أحلى، وحشتنى أوى يا حبيب العمر".

الراحل فريد شوقى
الراحل فريد شوقى

ويمر اليوم الجمعة 101 عام على ميلاد وحش الشاشة فريد شوقى الذى ولد فى مثل هذا اليوم الموافق 30 يوليو عام 1920 ليكون أحد عمالقة الفن ورواده الذين سجلوا أسمائهم بحروف نور فى سجلات المبدعين الذين أثروا الفن والحياة وخلدوا ذكراهم فى وجدان الملايين.

وحش الشاشة الذى عاش للفن منذ صباه وحتى نهاية عمره واستطاع بفنه أن يغير قوانين وأفكار فى المجتمع ، وأن يؤدى مختلف الأدوار ويبدع فيها ولا يكتفى بالتمثيل فقط بل أنه كتب السيناريو والقصة وأنتج العديد من الأعمال ، وحاز على العديد من الألقاب ومنها الملك ووحش الشاشة وملك الترسو.

بدأ الفنان الكبير فريد شوقى حياته الفنية بأدوار الشر التى برع فيها وأصبح علامة فى تاريخ السينما بطريقته المتفردة وأسلوبه المبدع ، رغم صعوبة هذه الأدوار وخوف الكثير من الفنانين منها حتى لا يكرههم الجمهور ولكن استطاع وحش الشاشة من خلال هذه الأدوار أن يثبت قدراته الفنية ويحصل بعدها على أدوار أكبر ومكانة لم يصل إليها غيره.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة