يعتبر الوصول والمشاركة فى التريند فى منصات السوشيال ميديا من أكبر النجاحات التى يسعى إليها الفنانون والمشاهير بشكل خاص يومياً، بحثاً عن تصدر الأضواء، والتواجد على الصعيد الإعلامي، فدائماً ما يتصدر النجوم قوائم الأكثر تداولاً وتدويناً بسبب جلسات تصوير يتم نشرها عبر حساباتهم الشخصية، للفت الانتباه والتعليق عليها، وليس كل ما يتم تصدره فى قوائم التريند، هو ذات صلة بالنجوم او إطلالاتهم، فيشغل التريند احياناً تقديم العزاء فى احد المشاهير او النجوم، او المساندة فى ازمة ما مثل ما ظهر مع الفنان شريف دسوقى الذى حصل على دعم من جديد بعد ظهوره فى حالة صحية جيدة.
وظهر الفنان شريق دسوقى على كرسى متحرك بصحبة الدكتور أشرف زكى نقيب المهن التمثيلية ورئيس أكاديمية، بمكتبه داخل المعهد العالى للفنون الشعبية، وتم الاتفاق بين رئيس أكاديمية الفنون والفنان شريف دسوقى بأن يلتقى بطلاب المعهد يوم الأربعاء المقبل فى تمام الساعة الواحدة ظهرًا، والذى سيتحدث خلاله على الكثير من أدواره وعن المحنة التى تعرض لها وما الدروس المستفاد منها خلال كل محطات حياته الفنية والشخصية، وسرعان ما شارك دسوقى فى التريند لاستقبال الكثير من رسائل الدعم فى ازمته الصحية.
ودائماً ما تسيطر الأحداث الكروية على القائمة الكاملة للتريند عبر منصات السوشيال ميديا، لما تتمتع به من شعبية كبيرة وسط الكثير من طوائف المجتمع، وهو ما ظهر في مباراة النادي الأهلي وسموحة، التي انتهت برباعية للمارد الأحمر مقابل لا شئ، ليشارك عدد كبير من لاعبى الأهلى في قائمة التريند من أجل الثناء على ظهورهم الجيد في المباراة، وتوجيه الشكر لهم، وعلى رأسهم المدير الفني للنادي الأهلى بيتسو موسيمانى.
واستحوذت النجمة الكبيرة الراحلة رجاء الجداوي، على جانب كبير من قائمة التريند، بمناسبة الذكري الأولى لرحيلها في مثل هذا اليوم العام الماضي، بعد صراع مع فيروس كورونا، وسرعان ما استقبلت النجمة الراحلة دعوات من قبل الالاف عبر منصات السوشيال ميديا المختلفة، مصحوبة بصور لها لإحياء ذكري وفاتها.
وحظى فيديو "الجملي هو أملي" على استحواذ عدد من مستخدمي منصات السوشيال ميديا، بعد ظهور أشهر بائع سمين بالمطرية، وهو يقدم الطعام وسط انعدام النظافة في المكان، وهو ما دفع الأجهزة الأمنية بالقاهرة على غلق وتشميع المحل لعدم وجود شهادات صحية لغالبية العالمين في المحل، وهو ما حظي على استحسان الكثيرين عبر منصات السوشيال ميديا.
الجملى هو أملى