المصيف مش بحر وبس.. 6 ألعاب للتسلية على الشاطئ لو تعبت من السباحة

الأحد، 01 أغسطس 2021 12:00 م
المصيف مش بحر وبس.. 6 ألعاب للتسلية على الشاطئ لو تعبت من السباحة إجازة الصيف
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رغم الاستمتاع بالبحر والهواء النقى في المصايف، إلا أن البعض يشعر بالملل أحياناً من تكرار الروتين اليومى، الذى يبدأ بالاستيقاظ من النوم وتحضير حقيبة البحر من أطعمة ومشروبات والذهاب لممارسة السباحة، ولكسر هذا الروتين والاستمتاع بالرحلة، ينصح بممارسة بعض الألعاب الجماعية والثنائية التي يمكن مشاركتها مع الأصدقاء والأقارب المشاركين في الرحلة، والتي نستعرضها في هذا التقرير.

ألعاب للتسلية فى المصيف
 

لعبة الصراحة
 

ينصح بجمع الأصدقاء أو الأقارب المشاركين في الرحلة، لممارسة لعبة الصراحة، والتي تعتبر من الألعاب التي يمكن ممارستها سواء على الشاطئ أو في الحديقة أو حتى في المنزل، والتي تساعد على الشعور بالسعادة وتضييع الوقت والتخلص من الملل.

أسرة
أسرة

بدون كلام
 

تعتبر لعبة بدون كلام من الألعاب الكلاسيكية المعروفة والمفضلة لدى الكثير من الأشخاص وتحتاج لمهارة في القدرة على الوصف بصمت، ومعرفة الكثير من أسماء الأفلام والمسرحيات وغيرها من الأعمال الفنية، ويمكن ممارسة هذه اللعبة مع الأصدقاء أو الأقارب سواء على الشاطئ أو في المنزل.

لعبة ورق الكوتشينة
 

ويمكن ممارسة لعبة ورق الكوتشينة بأنواعها المختلفة والتي يجيدها الأصدقاء والأقارب المشاركين في الرحلة، ولكن هذه اللعبة يفضل ممارستها في المنزل، لأن الهواء قد يتسبب في ضياع الورق.

ورق كوتشينه
ورق كوتشينه

لعبة الطاولة
 

يفضل أيضاً ممارسة لعبة الطاولة سواء على شاطئ البحر أو داخل المنزل أو حتى في الحديقة، وتعتمد هذه اللعبة الكلاسيكية على طرفين يجيدان قواعدها، حتى تشتعل المنافسة بينهما، ويستطيع أحدهم الفوز على الأخر.

لعبة الشطرنج
 

تعتبر لعبة الشطرنج من الألعاب الكلاسيكية والمفضلة لدى الكثير من الأشخاص، وتساعد على تقوية التفكير، وتعتمد على طرفين يجيدان قواعدها، ويمكن ممارسة هذه اللعبة على شاطئ البحر أو في الحديقة أو حتى في المنزل.

قضاء وقت ممتع على البحر
قضاء وقت ممتع على البحر

لعبة الراكيت
 

تعتبر لعبة الراكيت من أنواع الرياضة الأساسية التي يمارسها الكثير من الأشخاص في المصيف، وتعتمد على السرعة والإنتباه، ويمكن ممارستها على شاطئ البحر أو الحديقة.

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة