شهدت الساعات الماضية، عددًا من الأحداث العالمية نقلها "اليوم السابع"، أغلبها يحمل طابعا فكاهيا وأخرى غير تقليدية، تجذب الكثير من الجماهير، بعيدًا عن الأخبار الرسمية، وتتنوع تلك الأخبار بين فن ورياضة وطبيعة ومنوعات.
يستعرض "اليوم السابع" أبرز 7 أخبار تم نشرها على الموقع خلال الساعات الماضية، فى عدة سطور لتذكير المتابعين بتلك اللقطات اللطيفة، التى علقت فى أذهان الكثيرين.
إصدار "باربي" جديدة لتكريم عالمة شاركت في تطوير لقاح كورونا .. صور
ابتكرت شركة الألعاب الشهيرة "ماتيل" دمية جديدة من دمية الأطفال الشهيرة "باربي" تكريماً للعالمة سارة جيلبرت الأستاذة في جامعة أكسفورد والتي شاركت في تطوير لقاح لفيروس كورونا، وتظهر الدمية مرتدية بدلة باللون الكحلي ونظارة.
وقالت جيلبرت، التي قادت تطوير اللقاح، إنها وجدت في البداية هذا التكريم "غريب للغاية"، لكنها تأمل في أن تلهم الفتيات الصغيرات للعمل في مجال العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وفقا لموقع الشرق الأوسط.
وأضافت جيلبرت :"أنا متحمسة لإلهام الجيل القادم من الفتيات في العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات، وآمل أن يدرك الأطفال الذين يرون باربي الخاصة بي مدى أهمية المهن العلمية في مساعدة العالم من حولنا"، متابعة :"أتمنى أن تبرز دميتي للأطفال مجالات ربما ليسوا على دراية بها، مثل مجال أخصائيي اللقاحات".
وبالإضافة إلى الدمية باربي شبيهة العالمة سارة، أصدرت شركة الألعاب نماذج تكريماً لخمس نساء أخريات يعملن في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات حول العالم.
وصرحت ليزا ماكنايت، النائبة الأولى لرئيس شركة ماتيل ورئيسة قطاع باربي والدمى بالشركة على المستوى العالمي: "درك باربي أن جميع العاملين في الخطوط الأمامية قدموا تضحيات هائلة في مواجهة الوباء، والتحديات التي أثارها".
وأضافت أنه من أجل تسليط الضوء على جهودهم، نشارك قصصهم ونستفيد من منصة باربي لإلهام الجيل القادم للسير على خطى هؤلاء الأبطال ورد الجميل".
من ناحية أخري حذرت دراسة جديدة بجامعة دورهام البريطانية من أن الدمى الرقيقة مثل باربي يمكن أن تجعل الأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات يريدون جسمًا أنحف، حيث طلب علماء بريطانيون من فتيات تتراوح أعمارهن بين 5 و 9 سنوات اللعب بدميتين رفيعتين للغاية، بما في ذلك باربي، ودميتين تصوران وزن جسم أكثر واقعية، ووجد الباحثون أن الدميتين النحيفتين للغاية قللتا على الفور من حجم الجسم المثالي للفتيات.
اكتشاف أقدم حيوان عاش على سطح الأرض.. صور
سجل العلماء اكتشافا جديدا يسلط الضوء على إحدى الحقب الزمنية الغامضة من كوكب الأرض، حيث ظهرت الحياة لأول مرة فى عالمنا، حيث تشير أغلب الدراسات العلمية إلى أن كوكب الأرض شهد منعطفا غير من وجهه وطبيعته إلى الأبد قبل نحو 541 مليون عام، وهى حقبة يطلق عليها العلماء "عصر الكامبرى".
ووفقا لـ"سبوتنيك" أدى التحول الكبير فى عصر الكامبرى إلى ظهور جميع المجموعات الرئيسية من الحيوانات تقريبًا، واستمر هذا العصر نحو 25 مليون عام، ودراسات أخرى تقول 55 مليون عام، وأدى إلى تباعد وتنوع مظاهر وأشكال الحياة التي نعرفها.
قبل هذه الحقبة كانت الحياة على كوكب الأرض تنحصر بمجموعة بسيطة وصغيرة جدا، حيث عاشت مخلوقات وحيدة الخلية أو كائنات مجهرية متعددة الخلايا، بحسب توقعات العلماء.
وبحسب البحث الجديد المنشور في مجلة "nature" العلمية، وجد العلماء بعض الأدلة على وجود حياة حيوانية قبل العصر الكامبري، على وجه الخصوص، وأكد العلماء أن بعض الإسفنج -حيوانات مائية غير المتحركة - قد ظهر قبل هذا العصر.
ووفقًا للدراسة الجديدة التي نشرت تحت عنوان "يمكن أن تكون الحفرية الشبيهة بالإسفنج هي أقدم حيوان معروف على وجه الأرض"، ظهر الإسفنج الأول قبل 350 مليون عام من العصر الكامبري، أو ربما قبل 890 مليون عام، أي أنه أقدم منه بكثير.
وقالت مؤلفة الدراسة إليزابيث تورنر: "إذا كنت على حق، فقد ظهرت الحيوانات قبل وقت طويل من ظهور أحافير الحيوانات التقليدية، هذا يعني أن هناك تاريخًا عميقًا للحيوانات التي لم يتم الحفاظ عليها بشكل جيد في الأحافير".
واكتشفت تورنر في منطقة نائية جدا لا يمكن الوصول إليها إلا بطائرة هليكوبتر شمالي غرب كندا، حيوانات تشبه بعض أنواع الإسفنج الحديث المعروف باسم "keratose demosponges".
وقام الباحثون بتأريخ طبقة الصخور التى تم العثور فيها على حفريات الإسفنج هذه، وهى أداة تحليل قوية تترك مجالًا صغيرًا جدا للخطأ حول عمر الحفريات، ويبدو الإسفنج واضحا جدا فى الأحافير المكتشفة.
مشهد طريف لقرد يرتدى نظارة شمسية في حديقة حيوانات بإندونيسيا .. صور
وثقت الكاميرات لحظة قيام أنثى قرد تستمتع بارتداء نظارة شمسية تم إسقاطها عن طريق الخطأ في حظائرها في حديقة حيوانات إندونيسية.
وتوجهت أنثى القرد الكبيرة، التي كانت تحمل طفلها نحو النظارات الشمسية التى سقطت داخل حظيرتها في حديقة تامان سفاري في بوجور بإندونيسيا، وفقا لصحيفة" ديلى ميل" البريطانية.
كانت الزائرة أوليتا تيتسو تنظر إلى أنثى القرد عندما انزلقت نظارتها من أعلى رأسها وسقطت حظيرة القرد، قالت:"كنت أميل لألقي نظرة على بعض إنسان الغاب في الجزء السفلي من العلبة عندما سقطت نظارتي الشمسية عن رأسي، بعد دقيقتين، جاءت واحدة من القرود والتقطت النظارات ولعبت بها لمدة دقيقتين حتى توصلت كيفية ارتدائها".
في اللقطات، يمكن سماع السيدة تيتسو التى سقطت منها النظارة وهي تصرخ بينما التقط إنسان الغاب نظارتها، ثم قام القرد بوضعها في فمه ، مما دفع الزائرة إلى القول: "لا تأكلها".
لكن لم يستغرق الأمر سوى لحظات قليلة من إنسان الغاب قبل أن تضع النظارات الشمسية على بداية أنفها.
بعد أكثر من دقيقتين مع النظارات، قرر إنسان الغاب إعادة النظارات الشمسية وإلقائها خارج حظيرته.
وتعجب المواطنين على مواقع التواصل الإجتماعى من كيفية معرفة القرد، كيفية ارتداء النظارة، كتب شخص:" أتعجب حقا أنها تعرف ما يجب فعله معها.. تخيفني نوعًا ما."
وأضافت جيسيكا فيل: "أقسم أن الغوريلا وإنسان الغاب والقرود أذكياء بشكل لا يصدق، أنا متأكدة من أن لديهم أفكار معقدة مثلنا".
كادت أن تسقط..أمريكية تقفز من ارتفاع 5300 قدم وتهبط بسلام بعد حبس أنفاس عائلتها
في لحظة تحبس الأنفاس، تأرجحت الأمريكية روبين يونج (35 سنة) من خارج منطاد هواء ساخن أو بالون قبل أن القفز نحو الأرض من ارتفاع 5300 قدم فوق بيريس كاليفورنيا، حيث ذكر موقع الديلي ميل أن عائلة روبين وأصدقاءها ذهبوا في رحلة منطاد الهواء الساخن معها في 23 يونيو في الساعة 6 صباحاً، ورأوها تمسك بحبل خارجي متصل بسلة البالون وتتأرجح في السماء.
وتُظهر اللقطات روبين وهي تعد تنازلياً حتى واحد وتقفز في الهواء وهي تمسك الحبل، قبل أن تتركه وتطلق صرخات الفرح الفياضة بالأدرينالين، وتبدأ الاندفاع نحو الأرض، وفي لحظة مناسبة، فتحت المغامرة الأمريكية مظلتها وطفت برشاقة متجهة ببطء نحو سطح الأرض لتهبط بسلام.
وأوضحت روبين أنها تدربت على تلك القفزة مرتين من قبل، وفي المرة الثالثة كان خطيبها ووالده وشقيقته يشاهدونها ويشجعونها، وهذه ليست المغامرة الأولى لروبين التي اعتادت على القيام بالأعمال الخطرة المثيرة.
ففي عام 2017، قامت بأداء مسابقات رعاة البقر مع اثنين من لاعبي القفز بالمظلات الآخرين في أريسيبو، بورتوريكو،وتطلبت الحركة البلهوانية المعقدة أن يجلس متسابق على قافز مظلي آخر يستلقي بشكل أفقي، قبل أن يقفز الراكب على ارتفاع حوالي 5 آلاف قدم فوق مستوى الأرض.
وتشير سيرتها الذاتية على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أنها تحب ممارسة رياضة الملاكمة وتسلق الجدران والقفز من الهليوكوبتر، بينما يعد القفز بالبالون بمثابة قهوة الصباح لها.
سيدة تستبدل الماسات بـ"حصى" لتسرق متجر مجوهرات فاخر فى لندن.. اعرف التفاصيل
كشفت الشرطة البريطانية، إن فرنسية تبلغ من العمر 60 عامًا تدعى لولو لاكاتوس، قد انتحلت شخصية خبيرة الماس أثناء دخولها متجر مجوهرات فاخر فى العاصمة البريطانية لندن، حيث سرقت سبع جواهر ثمينة في عملية سرقة متقنة خلال النهار، مشيرين إلى أنها تلقت حكم بالسجن 5 سنوات ونصف.
لولو لاكاتوس، كانت جزءًا من عصابة دولية للجريمة المنظمة، وزارت متجر Boodles في وسط لندن في مارس 2016، ولعبت دور خبيرة فى الأحجار الكريمة التي تم إرسالها لتفقد سبع ماسات بقيمة 5.8 مليون دولار، نيابة عن مستثمر روسى ثرى، وفقا لموقع سى إن إن عربية..
وتظاهرت لاكاتوس، بأنها لا تستطيع التحدث باللغة الإنجليزية، وضعت حقيبة مليئة بالماس في حقيبة يدها واستبدلت بها حقيبة أخرى مليئة بالحصى.
وحكمت محكمة ساوثوارك كراون في لندن على لاكاتوس بالسجن، لاتهامها بالتآمر والسرقة، وقالت شرطة العاصمة في بيان صحفي إن عملية السرقة المعقدة تم التخطيط لها مسبقًا بوقت طويل.
وكانت لاكاتوس قد وصلت المملكة المتحدة في اليوم السابق للسرقة وبقيت في أحد الفنادق، قبل أن تبدأ البحث عن المتجر مع رجلين، وفي اليوم التالي، عادت مرتدية زي "آنا"، وهي خبيرة الماس التى كانت تنتحل شخصيتها.
وقالت الشرطة إنها نُقلت إلى جزء آمن من المتجر لتفقد الأحجار الكريمة، وأنها أزعجت الموظفين عندما وضعتهم في حقيبة يدها، ولم يعلم الموظفون بما حدث سوى بعد خروج لاكاتوس أنها قد أخرجت في الواقع كيسًا مليئًا بالحصى لا قيمة له.
ويعد حي المجوهرات في المدينة هدفًا متكررًا لعمليات السرقة المخطط لها، وأبرزها مداهمة عام 2015، حيث سرق مجموعة من الرجال أكثر من 20 مليون دولار من الأشياء الثمينة .
يحتاج 350 مليون دولار لتنفيذه.. تصميم يخت فاخر مصنوع بالكامل من ألياف الكربون
يواصل المصممون تصميم وابتكار مفاهيم متميزة لليخوت الفاخرة، وهو ما فعله ستوديو للتصميم فى العاصمة الإيطالية روما، إذ صمم تصميم فاهر ليخت فاره، فى مشروعه الأخير Saturnia.
التصميم الفاخر لليخت، يعتمد على ألياف الكربون الجافة، فى السفينة التى يبلغ طولها 100 متر، وهو ما يجعلها أخف بنسبة 50٪ من اليخوت الأخرى مماثلة الحجم والمصنوعة من الألمنيوم أو الحديد أو الفولاذ، وفقا لموقع سى إن إن عربية.
وقال الفريق المصمم لليخت، إنهم يحاولون تشغيل اليخت، بواسطة نظام الدفع الهجين، وهو يتألف من محركات ديزل مزدوجة ونظام نفاث مائي إلكتروني مركزي، والذي سينتج عنه انبعاثات أقل وسرعة قصوى تقدر بـ30 عقدة.
ويتسع تصميم اليخت لما يصل إلى 20 ضيفًا، إضافة إلى 20 من أفراد الطاقم، ويضم يخت Saturnia خمسة طوابق مختلفة.
ولم يتم بناء اليخت حتى الآن، إلا أنه يمكن تخصيص التصميم الداخلي بناءً على متطلبات المالك، والتحدى الحقيقى يتمثل في العثور على مشترٍ يكون على استعداد لدفع مبلغ 350 مليون دولار تقريبًا لإنجازه.
وسيتم تجهيز Saturnia بعدد من أفضل وسائل الراحة، بما في ذلك منطقة صالة ذات قاع زجاجي توفر إطلالات خلابة على المياه أدناه.
وفى حالة البدء فى تنفيذ اليخت الفاخر، فسيستغرق إكماله حوالي عامين ونصف، ما يعني أننا يمكن أن نرى مفهوم Saturnia يتحول إلى حقيقة بحلول عام 2024.
كلب يتتبع سارق منزل صاحبه ويسلمه لقوات الشرطة الروسية ويحصل على مكافأة
تمكن كلب من تتبع سارق إلى منزله وكشف عنه، وهو الأمر الذي ساهم بتقديمه إلى العدالة وحصول الكلب على مكافأة كبيرة بالنسبة له.
وتتبع كلب يدعى "رازا" سارق في مدينة بارابينسك بمنطقة نوفوسيبيرسك الروسية، بعد قيام الرجل بسرقة أحد المنازل والهروب ورجع إلى منزله للاختباء، وفقا لوكالة سبوتنيك الروسية.
وتتبع الكلب الطريق الذي سلكه السارق، ووجه العناصر بشكل صحيح إلى مكان السارق والمدخل الذي دخل منه وصولا إلى منزله الذي هرب إليه ومكث فيه بعد جريمته، بحسب موقع وكالة الأخبار الفيدرالية الروسية.
السارق كان قد أستولى على ممتلكات منزل من بينها بعض الأطعمة والمواد الكيميائية المنزلية وإلكترونيات من داخل منزل امرأة تبلغ من العمر 47 عاما.
واعترف المشتبه به بجريمته وسلم المسروقات لعناصر الشرطة، وفتح تحقيق جنائي بملابسات الحادث، وتلقى كلب الراعي مكافأة لذيذة على شكل كيلوجرام من النقانق.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة