أكرم القصاص - علا الشافعي

أزياء غريبة انتشرت فى الألفينات وارتداها المشاهير.. "الجوارب الملونة الأبرز"

الأحد، 19 سبتمبر 2021 11:00 م
أزياء غريبة انتشرت فى الألفينات وارتداها المشاهير.. "الجوارب الملونة الأبرز" الجوارب الملونة
كتبت: شرويت ماهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ربما يمكن تسمية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين بأنه أسوأ فترة في تاريخ الموضة، فكلما درسنا هذا العقد، كلما زاد اقتناعنا بأن الاتجاهات من تلك الأوقات تم إنشاؤها فقط لجعل المرأة تبدو فظيعة، فهناك الكثير من الأزياء الغريبة التى انتشرت فى هذا العقد.

فى التقرير التالى يقدم موقع "برايت سايد" مجموعة من الأزياء المثيرة للجدل من تلك الفترة، بالإضافة إلى ألمع إطلالات المشاهير :

الإكسسوارات الغريبة:
 

يمكن أن تكون إكسسوارات العقد الأول من القرن الحادي والعشرين الأكثر غرابة، بدءا من الخرز البلاستيكي متعدد الألوان إلى الأقراط الضخمة والريش وأحجار الراين، وغيرها من الإكسسوارات.

الإكسسوارات الغريبة
الإكسسوارات الغريبة

 

الأحزمة على شكل خيوط:
 

امتلكت كل فتاة حزامًا خيطيًا مكملًا بالمسامير والزهور وأنواع أخرى من الزخارف في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وربما لديك أحد هذه الأحزمة في  خزانة ملابسك.

الأحزمة على هيئة خيوط
الأحزمة على هيئة خيوط

 

الجوارب الملونة:
 

الجوارب الضيقة الملونة كانت شائعة في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، و في معظم الحالات لم تتناسب مع المظهر العام، واليوم قد يبدور الأمر غريبا للغاية.

الجوارب الملونة
الجوارب الملونة

 

الجيب التول:
 

أصبحت الجيب الرقيقة من التول واحدة من النجاحات الرئيسية في تلك السنوات بفضل الشخصية الرئيسية في المسلسل التلفزيوني Sex and City TV، وكانت الجيب التول القصيرة شائعة جدًا لدرجة أن النساء البالغات لم يستطعن ​​مقاومة ارتدائها.

الجيب التول
الجيب التول

 

بنطلون برباط:
 

بالطبع، قد تثير رؤية بنطلون برباط بدلاً من السوستة المعتادة اليوم الكثير من الأسئلة، ولكن منذ فترة وجيزة كانت تعتبر قطعة ملابس من الدرجة الأولى لأن جينفير لوبيز نفسها كانت ترتديها، ولكن حتى ذلك الحين، كان الأشجع فقط هو من تجرأ على شرائها.

بنطلون برباط
بنطلون برباط

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة