هل طلب البنك الأهلى استعارة حمدى النقاز من الزمالك؟.. رئيس النادى يجيب

الأحد، 19 سبتمبر 2021 05:04 م
هل طلب البنك الأهلى استعارة حمدى النقاز من الزمالك؟.. رئيس النادى يجيب حمدى النقاز
كتب عمر مراد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشف أشرف نصار، رئيس نادى البنك الأهلى، عدم وجود مفاوضات حاليا مع الزمالك للتعاقد مع التونسي حمدى النقاز على سبيل الإعارة لمدة موسم خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية. 
 
وقال أشرف نصار فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، إنه لم يتحدث مع مسئولى الزمالك نهائياً للتفاوض حول التعاقد مع التونسي حمدى النقاز.
 
وأشار رئيس نادى البنك الأهلى إلى أنه يوجد اجتماعات بين الجهاز الفنى بقيادة خالد جلال ولجنة الكرة لمعرفة ما يحتاجه الفريق خلال الانتقالات الحالية قبل غلق باب القيد.
 
وعاد حمدى النقاز لاعب المنتخب التونسى إلى نادى الزمالك، بعد فترة قصيرة ساءت خلالها علاقة اللاعب بعشاق القلعة البيضاء لرحيله المفاجئ عن النادى، وهو ما يضع على عاتقه مسؤولية استعادة حلقة الثقة المفقودة بينه وبين الجماهير خلال الفترة القادمة، والتى لن تحققها سوى التتويج بالبطولات.

حمدى النقاز انضم إلى نادى الزمالك قبل في موسم 2017/2018، قادماً من صفوف النجم الساحلى التونسى، حيث شارك النقاز في 63 لقاء مع الفريق الأبيض صنع خلالهم 9 أهداف ولم يسجل.

وبعد فسخ تعاقده مع الفريق الأبيض، انضم النقاز إلى فريق سودوفا بالدورى الليتوانى، لكنه لم يشارك سوى في مباراة واحدة، قبل أن يعود إلى الدورى التونسى عبر بوابة الترجى، ليشارك في 34 مباراة سجل خلالهم هدفاً واحداً وصنع 3 أهداف أخرى.

وكان حمدى النقاز قد بدأ مسيرته الكروية في فريق النجم الساحلى، حيث شارك في 109 مباريات، سجل خلالها 7 أهداف وصنع 16، وتعتبر هى الفترة الأفضل في مسيرة الدولى التونسى.

وتبلغ القيمة التسويقية للنقاز 800 ألف يورو، وخلال مسيرته الكروية حصد حمدى النقاز بطولة كأس مصر مع الزمالك مرتين، وكأس الكونفدرالية الأفريقية مرتين بواقع مرة مع الزمالك وأخرى مع النجم الساحلى، كما توج بكأس تونس 3 مرات مع النجم الساحلى، بالإضافة إلى تتويجه بالدورى التونسى مرتين بواقع مرة مع النجم وأخرى مع الترجى، وبذلك يبلغ مجموع ألقابه 9 ألقاب.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة