قال حسن ريه، ابن عم المشير محمد حسين طنطاوى، إن المشير كان واصلا لرحمه منذ نعومة أظافره، وكان متواصلا مع القرية التي نشأ فيها في شبابه، وكان يأتي في القرية في العيد، وكان الكل يتجمع حينها في القرية من أجل إجراء دورة رياضية، وكان يشارك في الدورة وكان لاعباً جيداً.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي سيد علي ببرنامج "حضرة المواطن" الذي يذاع على قناة الحدث اليوم: "عندما وجدنا دخوله وانخراطه في العمل العسكري، انشغل بأمور الوطن، ولكنه كان متواصلاً معنا من خلال إخوته، والآن هناك تواصل كبير مع القبطان أحمد طنطاوي شقيقه، وكان المشير مددا للفقراء والبسطاء، وكان إنسان من طراز فريد".