ترتكز فلسفة “حياة كريمة” في الاستخدام الأمثل للدعم الحكومي المخصص للمبادرة في مساعدة الطبقات الأدنى دخلًا عن طريق التعاون مع أكثر من 20 وزارة وهيئة و23 منظمة مجتمع مدني فضلًا عن إلى استغلال إمكانيات شركات التشييد في تطوير وبناء منازل في القرى الأكثر احتياجًا، وبناء على ذلك، تتعاون الجهات الحكومية، ومؤسسات المجتمع المدني، والقطاع الخاص في تنفيذ أهداف المبادرة والتي يُمكن حصرها في النقاط الآتية التي رصدتها دراسة للمركز المصرى للفكر :
التخفيف عن كاهل المواطنين بالتجمعات الأكثر احتياجا في الريف والمناطق العشوائية في الحضر.
التنمية الشاملة للتجمعات الريفية الأكثر احتياجا بهدف القضاء على الفقر متعدد الأبعاد لتوفير حياة كريمة مستدامة للمواطنين على مستوى الجمهورية.
الارتقاء بالمستوى الاجتماعي والاقتصادي والبيئي للأسر المستهدفة.
توفير فرص عمل لتدعين استقلالية المواطنين وتحفيزهم للنهوض بمستوى المعيشة لأسرهم وتجمعاتهم المحلية.
إشعار المجتمع المحلي بفارق إيجابي في مستوى معيشتهم.تنظيم صفوف المجتمع المدني وتطير الثقة في كافة مؤسسات الدولة.
الاستثمار في تنمية الانسان المصرى.
سد الفجوات التنموية بين المراكز والقرى وتوابعها.
إحياء قيم المسؤولية المشتركة بين كافة الجهات الشريكة لتوحيد التدخلات التنموية في المراكز والقرى وتوابعها.