الصحف العالمية اليوم: الأسابيع المقبلة تحدد مصير رئاسة بايدن وشكل انتخابات الكونجرس.. أكثر من 1100 ضحية فى هجمات سبتمبر لم يتم تحديد رفاتها بعد.. داعشى يسقط فى أسر طالبان واشتباه فى تورطه بتفجير مطار كابول

الثلاثاء، 07 سبتمبر 2021 02:10 م
الصحف العالمية اليوم: الأسابيع المقبلة تحدد مصير رئاسة بايدن وشكل انتخابات الكونجرس.. أكثر من 1100 ضحية فى هجمات سبتمبر لم يتم تحديد رفاتها بعد.. داعشى يسقط فى أسر طالبان واشتباه فى تورطه بتفجير مطار كابول الرئيس الامريكى جو بايدن
كتبت ريم عبد الحميد - نهال أبو السعود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الثلاثاء، عددا من القضايا فى مقدمتها التحديات التى تواجه الرئيس بايدن فى الأسابيع المقبلة، وتقارير فى الذكرى العشرين لأحداث 11 سبتمبر الإرهابية.

 

 الصحف الأمريكية:

نيويورك تايمز: أكثر من 1100 ضحية لهجمات سبتمبر لم يتم تحديد رفاتها بعد

قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إنه رغم مرور 20 عاما على هجمات سبتمبر الإرهابية، فإن رفات 1106 من ضحايا الهجمات الإرهابية لم يتم تحديد هوية أصحابها بعد.

 

وأوضحت الصحيفة أنه على مدار عقدين، أجرى مكتب الفحص الطبى بهدوء أكبر تحقيق على الإطلاق فى الولايات المتحدة بشأن الأشخاص المفقودين، بفحص وإعادة فحص 22 ألف جزء بشرى تم انتشالها بشق الأنفس من حطام برجى مركز التجارة العالمى بعد هجمات 11 سبتمبر. ولا يزال العلماء يختبرون المخزون الهائل من البقايا البشرية مجهولة الهوية لربط جينى بـ 1106 ضحية، أى ما يقرب من 40% من إجمالى ضحايا الهجمات، والتى لا تزال بدون تطابق حتى تتمكن عائلاتهم من استعادة الرفات لدفنها بشكل مناسب.

وتحدثت الصحيفة عن دورثى مورجان التى توصلت إلى رفات والدتها قبل شهرين فقط، بعد اختفائها تحت حطام برجى مركز التجارة. وكانت قد قدمت منذ ما يقرب من عقدين، الحمض النووى لوالدتها. ومن خلال تكنولوجيا جديدة، قام مكتب الفحص الطبى بمطابقة عينتها مع جزء صغير من العظام تم العثور عليه وسط آلاف الرفات.

وأصبحت الأم الضحية رقم 1646 من ضحايا مركز التجارة العالمى التى يتم التعرف عليها من اختبار الحمض النووى، واللافت أن الضحية رقم 1647 تم التعرف عليه بعد أيام، ولم تكشف عائلته عن اسمه.

 وكانت تلك أول نتائج إيجابية منذ عام 2019. وأصبح يتم التعرفعلى ضحية واحدة فقط فى السنة الآن، فى ابتعاد هائل عما كان عليه الحال فى السنوات التى أعقبت عام 2001، عندما كانت هناك المئات من عمليات تحديد الهوية كل عام.

 

سى إن إن: الأسابيع القادمة تحدد مصير رئاسة بايدن وشكل انتخابات الكونجرس

يواجه الرئيس الأمريكى فترة حاسمة وصعبة فى رئاسته للولايات المتحدة، فى ظل توقعات بان تحدد الفترة المقبلة مصير هذه الرئاسة وشكل الانتخابات النصفية المقررة العام المقبل.

وبحسب ما ذكرت شبكة "سى إن إن" الأمريكية، فإن بايدن يجب أن يحدد سياسات هذا الخريف قبل أن تقوم هى بتحديد رئاسته، مع سعيه لإعادة تأسيس سلطة الإدارة التى بدت فى الأغلب وقد طغى عليها صيف من التحديات الهائلة.

 فالأسابيع التى تعقب عيد العمال الأمريكى، الذى يتم الاحتفال به هذا الأسبوع، ستكشف إجراءات ستمهد لانتخابات الكونجرس العام المقبل، كما أن ستساعد فى تحديد ما إذا كان بايدن يمتلك القدرة على أن تكون رئاسته ذات أهمية تاريخية، أم ستطغى عليه  الأزمات التى تم انتخابه للسيطرة عليها.

 وتذهب الشبكة إلى القول بأن مجموعة من التحديات والمعارك السياسية هيمن عليها الوباء الذى كان بايدن يأمل أن يصبح الآن تاريخا. لكن بات هناك شعورا بأن هذه الأزمة لا نهاية لها، وأحدث هزة فى المعنويات على المستوى الوطنى وتؤثر على وضعه السياسى. كما أن تداعيات الخروج الفوضى من أفغانستان التى غلفت عار الهزيمة الأمريكية تثير أسئلة بشأن وعد بايدن الأساسى بالكفاءة. من ناحية أخرى، يسلط الصراع الداخلى فى الحزب الديمقراطى بين التقدميين والمعتدلين الضوء على الرهان الهائل لرئاسة بايدن، وهو أن الناخبين، وفى وقت أزمة وطنية يريدون تركز تريليونات الدولارات على التغير المناخى وإعادة صياغة شبكة الأمان الاجتماعى.

ولا تزال الأصداء تتردد بشأن قرار المحكمة العليا الأمريكية بعدم حظر إلغاء حق النساء الدستورى فى الإجهاض فى تكساس، وهو الأمر الذى سيكون له العديد من التداعيات السياسية.  ورأت سى إن إن أن التحول الراديكالى للحزب الجمهورى نحو ما أسمته الشبكة سلطوية مؤيدة لدونالد ترامب، يسلط الضوء على الخطر العميق الذى لا يزال يواجه الديمقراطية الأمريكية على حد تعبيرها.

 

أسوشيتدبرس: مسلمو أمريكا لا يزالوا يحاربون الانحياز بعد 20 عاما على 11 سبتمبر

قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إنه بعد مرور عقدين على هجمات 11 سبتمبر الإرهابية، لا يزال المسلمون الأمريكيون يحاربون الانحياز ضدهم.

وتقول إيمان عبد الهادى، عالمة الاجتماع بجامعة شيكاغو التى تدرس المجتمعات الإسلامية، إن هناك هذا الشعور بكونك مسلما كنوع مهم لتحديد الهوية، بغض النظر عن علاقتك بالإسلام كدين. لقد كان هذا أحد التأثيرات الرئيسية فى حياة الناس، وشكل الطرق التى تطور بها المجتمع.

وأظهر استطلاع للرأى أجرته وكالة أسوشيتدبرس ومركز نورك للأبحاث العلاقات العامة، قبيل ذكرى 11 سبتمبر، أن 53% من الأمريكيين لديهم أفكار غير محابية تجاه الإسلام، مقارنة بـ 42% لديهم أفكار محابية، ويتناقض هذا مع آراء الأمريكيين بشأن المسيحية واليهودية، حيث أعرب غالبية المشاركين فى الاستطلاع عن آراء محابية تجاههما.

 وعلى الرغم من أن عدم الثقة والشكوك إزاء المسلمين فى الولايات المتحدة لم تبدأ بهجمات سبتمبر، إلا أنها زادت بشدة بعدها.

ويقول يوسف تشوهود، أستاذ العلوم السياسية فى جامعة كريستوفر نيوبورت فى فرجينيا، إن المجتمعات المسلمة الواسعة والمتنوعة فى الولايات المتحدة، والتى اعتادت على أن يتم تجاهلها أو استهدافها فى مضايقات بسيطة،  قد أصبحوا فى قلب الضوء. فكان هناك كثير من الصراع حول كيفية أن تكون أمريكا ومسلما.

 وفى استطلاع أجراه مركز بيو للأبحاث فى عام 2017 عن مسلمى الولايات المتحدة، قال ما يقرب من نصف المشاركين إنهم تعرضوا لحالة واحدة على الأقل من التمييز الدينى خلال العام السابق، لكن 49% قالوا إن هناك من أعرب عن الدعم لهم بسبب دينهم فى العام السابق.

 ووجدت الدراسة بأغلبية ساحقة أن المشاركين فخورون بكونهم مسلمين وأمريكيين، وإن كان البعض قد تحدث عن تعرضه لأزمات هوية.

 

ذا هيل: بلينكن يدلى بشهادته عن أفغانستان أمام الكونجرس الأسبوع المقبل

قالت صحيفة ذا هيل الأمريكية إن وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن سيدلى بشهادته أمام مجلس الشيوخ الأسبوع المقبل بشأن قرار الإدارة بالانسحاب من أفغانستان، وذلك يوم الثلاثاء المقبل 14 سبتمبر.

 وأوضحت الصحيفة أن هذه ستكون أول جلسة علنية مقررة مع مسئولى الإدارة منذ أواخر الشهر الماضى، عندما تفاجأت إدارة بايدن بالانهيار السريع للحكومة والجيش الأفغانيين، وتقدم طالبان نحو كابول.

  ومن المقرر أن تتناول جلسة لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الانسحاب الأمريكى من أفغانستان، وحتى الآن فإن بليكن هو الشاهد الوحيد المدرج فى الجلسة، ولم يرد رئيس اللجنة روبرت ميندز سؤال بشأن احتمالية شهادة مسئولين آخرين بالإدارة.

 وأوضحت ذا هيل أن الجلسة ستكون على الأرجح بداية لما يتوقع أن يكون عملية انتقاد معلن مطول لمسئولى الإدارة من قبل الكونجرس، فى ظل سلسلة من الأسئلة التى لا إجابة لها عن خطط بايدن للخروج من أفغانستان، وكيف تفاجأ البيت الأبيض بالانهيار السريع للحكومة الأفغانية المدعومة من الولايات المتحدة، وكيفية إخراج الأمريكيين الباقين والأفغان الحلفاء من البلاد.

ويأتى الإعلان عن الجلسة فى ظل تقارير عن وجود أربعة طائرات على الأقل فى مطار فى شمال أفغانستان غير قادرة على مغادرة البلاد منذ أيام.

وكان رئيس اللجنة روبرت مينديز منتقدا بشدة للخروج الفاشل ، وقال فى بيان الشهر الماضى إنه كان هناك إخفاقات واضحة فى الاستخبارات وتنفيذ السياسة مرتبطة بالانسحاب من أفغانستان وما بعدها.

وأضاف فى بيان إن لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ ستواصل الوفاء بدورها الرقابى بجلسة عن السياسة الأمريكية تجاه أفغانستان، بما فى ذلك المفاوضات المعيبة التى أجرتها إدارة ترامب مع طالبان، وتنفيذ إدارة بايدن المعيب للانسحاب الأمريكى.

 

الصحف البريطانية:

داعشي يسقط في آسر طالبان.. وصن: مشتبه في تورطه بتفجير مطار كابول

قالت صحيفة ذا صن البريطانية ان مقاتلي طالبان القوا القبض علي أحد أعضاء تنظيم داعش الإرهابي المسئول عن التفجير الأخير بالقرب من مطار حامد كرازي في العاصمة الأفغانية كابول أثناء قيام الدول الغربية بإجلاء مواطنيهم ومساعديهم من البلاد بعد سيطرة الحركة عليها.

وشوهد عضو داعش الارهابي وهو معصوب العينين تحت حراسة مشددة من قبل جنود طالبان قبل لحظات من اقتياده في سيارة عسكرية، ووفقا للتقرير قُتل ما لا يقل عن 182 شخصًا من بينهم 13 في القوات المسلحة الأمريكية خلال التفجير الانتحاري الذي استهدف مطار كابول.

وفي الوقت نفسه، أكدت تقارير إعلامية أن قوات طالبان كانت تبحث عن أفراد سابقين في قوات الأمن الأفغانية وسط اتهامات أن عناصر الحركة قتلت بالرصاص ضابطة الشرطة الحامل بانو نيجار أمام أطفالها وزوجها في منزلها في جور.

وصباح الثلاثاء، دوت طلقات نارية كثيفة فى العاصمة الأفغانية كابول، بينما كانت حركة طالبان تقوم بتفريق مظاهرات مناهضة للحركة، وذكرت شبكة (يورونيوز) الأوروبية في تقرير لها اليوم، أن عناصر الحركة طلبت من الصحفيين التوقف عن التصوير، دون ذكر مزيد من التفاصيل.

وكانت حركة طالبان سيطرت على أفغانستان قبل ثلاثة أسابيع، واستولت على السلطة فى كابول فى 15 أغسطس الماضي، بعد انهيار الحكومة وفرار الرئيس أشرف غانى من البلاد، ورفضت الحركة اقتراح قدمته جبهة المقاومة الأفغانية بوقف إطلاق النار فى ولاية بنجشير شمال أفغانستان، من جهته، قال متحدث باسم طالبان، فى تصريحات أوردتها وكالة أنباء (باجفاك) الأفغانية اليوم، "ليس لدينا ما نتحدث عنه مع زعيم جبهة المقاومة بعدما رفض اقتراحنا للسلام".

واقترح زعيم جبهة المقاومة الأفغانية أحمد مسعود أمس الأحد، فى تغريدة نشرها على حسابه أن توقف طالبان عملياتها العسكرية فى بنجشير وتسحب قواتها من المنطقة، وفي المقابل تمتنع قوات الجبهة عن القيام بأي عمل عسكرى.

وأعلنت طالبان سيطرتها على جميع مديريات ولاية بنجشير، وقال نائب رئيس اللجنة الثقافية لطالبان أحمد الله واثق إن مسلحي طالبان متواجدون بشكل نشط في جميع مديريات الولاية ويسيطرون على جميع المناطق فيها، إلا أنه لا زالت توجد اشتباكات فى مركز الولاية بين طالبان وجبهة المقاومة الأفغانية.

 

بريطانيا تستخدم "روبوتات ذكية" لمنع الأطفال من شراء المشروبات الكحولية 

تخطط السلطات البريطانية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في اختبارات فحص الية للعمر لتقييم وجوه الافراد في متاجر البقالة لمنع الأطفال من شراء الكحول، وفقا لصحيفة التليجراف.

توشك وزارة الداخلية البريطانية على إطلاق روبوتات في متاجر البقالة والتي تستطيع تحديد سن 16 و 17 عام من شراء الكحول بعد تجارب استمرت لعام كامل تم فيه تحليل عشرات الالاف من صور الأطفال والمراهقين.

ووفقا للتقرير، ستحل روبوتات الذكاء الاصطناعي محل بطاقات الهوية التي من الممكن ان يتم تزويرها للقيام بعملية الشراء وكما ستقلل من العنف المحتمل من دخول المشترى في جدال مع موظفي المتجر، حيث من المقرر ان الروبوتات ستعمل على منع الافراد اقل من 18 عام من شراء المشروبات الكحولية.

تم نشر الخبرة بالفعل من قبل مكتب البريد والشرطة و هيئة الصحة الوطنية وعلى سائل التواصل الاجتماعي عبر Yoti ، وهي شركة متخصصة في التحقق من الهوية الرقمية.

ستسمح تجارب "صندوق حماية الكحول" بوزارة الداخلية البريطانية، والتي سيتم تقديمها في الشهر التالي ، بتفعيل خبرة الذكاء الاصطناعي ، طالما أنها تعمل بشكل قانوني ومتفق عليها مع سلطات الترخيص المحلية والشرطة.

وقالت الصحيفة ان المتاجر في الوقت الحالي مطالبة بموجب القانون ضمان عدم شراء اى شخص اقل من 18 عام للكحول ويجب التحقق من أوراق الهوية، وتحمل المبيعات غير القانونية اقصى عقوبة تصل الى 6 اشهر في السجن او 5 الاف جنيه إسترليني.

 

بريطانيا تحذر الاتحاد الأوروبي من الدخول في "حرب المياه" بعد "حرب النقانق"

دخل الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة في "حرب النقانق" خلال الأشهر القليلة الماضية وتبقى اقل من 30 يوما حتى الموعد النهائي المحدد للوصول لتسوية قبل ان يتم منع تجار التجزئة في ايرلندا الشمالية من الترويج لمنتجاتهم، وفقا لصحيفة التليجراف.

من جانبها تسعى بريطانيا لمد فترة السماح الإضافية لكن بروكسل رفضت الامر، ومع تصاعد الخلاف خلال الشهرين الماضيين، حذرت حكومة المملكة المتحدة من الانتقام عن طريق "حرب المياه".

في فبراير، ذكرت صحيفة التلجراف أن الوزراء البريطانيين كانوا يفكرون في مقترحات يطلق عليها اسم "حروب المياه" مستشهدين بالقيود المحتملة على استيراد المياه المعدنية من بين عناصر مختلفة.

وصرح مصدر حكومي بريطاني للصحيفة: "هناك تفكير يعطى إلى حيث يمكننا الاستفادة في مجالات أخرى. لدينا ترتيبات استمرارية ... يمكننا إيقاف هذه الترتيبات مما يعني أنهم لن يكونوا قادرين على بيع منتجاتهم هنا ".

بدأ الحوار بشأن الإجراءات الانتقامية المحتملة بعد أن فعلت بروكسل حظر على تصدير المحار والاسكالوب، وبلح البحر من المياه البريطانية.

في أوائل شهر يوليو كتب وزير البيئة البريطاني جورج أوستيس إلى ساندرا غالينا المسؤولة عن أمن الوجبات في الاتحاد الأوروبي ليقول إن "جميع المياه المعدنية الطبيعية التي حصلت على الاعتراف بها كدولة عضو لن يسمح لها بالدخول إلى إنجلترا باستثناء أنها مُنحت اعتمادًا من قبل المنظمين في المملكة المتحدة"

ذكر متحدث باسم داونينج ستريت: "لقد عملنا مع جميع الموردين الرئيسيين لمنحهم الدعم وإخطارهم بالتغييرات."

قال أحد الخبراء: "إذا كانت المياه المعدنية ستُستخدم كأداة مساومة للضغط على الاتحاد الأوروبي بشأن قضايا أخرى، فيمكن للحكومة أن تضع مجموعة أخرى من القواعد التي قد تجعل من الصعب - أو حتى المستحيل - استيراد مياه الاتحاد الأوروبي"، مشيرا الى انه في الوقت الحالي، من المتوقع تمديد هدنة معركة النقانق للسماح بإجراء محادثات إضافية.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة