وأضاف الدبلوماسي الروسي: "من بين هذه التحديات الجديدة، استخدام المسلحين للطائرات المسيرة في التحضير لهجمات إرهابية وتنفيذها وتكثيف أنشطة تجنيد الأنصار الجدد للجماعات الإرهابية داخل المؤسسات الإصلاحية والسجون والترويج للأفكار المتطرفة باستخدام تكنولوجيات المعلومات والاتصالات الحديثة، وكذلك ظهور مصادر تمويل جديدة". 

وتابع نائب وزير الخارجية الروسي: "لمواجهة التهديد الإرهابي في جميع هذه الاتجاهات هناك تعاون متعدد الأوجه على المستوى الثنائي وفي مختلف المحافل الدولية، حيث تعتبر روسيا أحد أهم المشاركين في هذا التعاون".