عقد الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، اليوم الأربعاء، اجتماعاً لمناقشة مشروعات حياة كريمة بالمرحلة الثانية والثالثة، بحضور المهندسة شيماء الصديق منسق حياة كريمة بالدقهلية وبعض رؤساء مراكز ومدن المرحلة القادمة ووكلاء الوزارات مديري مديريات الخدمات رؤساء القطاعات.
ووجه المحافظ، بسرعة الانتهاء من إعداد وتجهيز كافة الأراضي المطلوبة لإقامة مشروعات خدمية في كافة القطاعات ومجمع خدمات حكومية عليها يقدم كافة الخدمات الخدمات، ويكون مقره في كل قرية أم تخدم كافة القرى والعزب التابعة.
ووجه المحافظ، بسرعة الانتهاء من إعداد وتجهيز كافة الأراضي المطلوبة لإقامة مشروعات خدمية في كافة القطاعات ومجمع خدمات حكومية عليها يقدم كافة الخدمات الخدمات، ويكون مقره في كل قرية أم تخدم كافة القرى والعزب التابعة.
وكلف "مختار" كافة مديري المديريات الخدمية بالنزول والمعاينة علي الطبيعة بالاشتراك مع رؤساء المراكز لتحديد وحصر المشروعات الخدمية التي يحتاج إليها المواطنون في كل قرية، سواء في قطاع الصحة أو التعليم أو الشباب والرياضة أو الطرق أو قطاع مياه الشرب والصرف الصحى والتضامن الاجتماعي وغيرها، على أن يتم المرور على مراكز المرحلة الثانية كل مركز على حدة، وتكون البداية من يوم السبت المقبل بمركز السنبلاوين ثم باقي المراكز على التوالي.
كما وجه المحافظ لرؤساء المراكز والمدن ووكلاء الوزارة ومسئولي كافة القطاعات الخدمية بزيارة قرية الحصص بمركز شربين غدا الخميس، للوقوف على المشروعات التي تم تنفيذها هناك ضمن مبادرة حياة كريمة، والإطلاع على مراحل التنفيذ كيف تمت والمعوقات التي واجهت عملية التنفيذ وكيف تم إزالتها.
وأكد "مختار"، أنه لابد من تضافر جهودنا جميعاً كتنفيذيين وأن نكون على قدر المسئولية لتنفيذ مبادرة حياة كريمة على أكمل وجه، وبدون أي معوقات ونسابق الزمن في إعداد وتجهيز كافة البيانات والأراضي المطلوبة، وتقديم كافة أوجه الدعم للجهات المنفذة للمبادرة خلال مراحل التنفيذ.
وقال محافظ الدقهلية، أن مبادرة حياة كريمة التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، هى سابقة الأولي من نوعها في العالم لتطوير الريف المصري في زمن قياسي وبتكلفة تتخطي مئات المليارات من أجل النهوض بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتوفير حياة كريمة لهم في ظل بناء الجمهورية الجديدة.
وقال محافظ الدقهلية، أن مبادرة حياة كريمة التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، هى سابقة الأولي من نوعها في العالم لتطوير الريف المصري في زمن قياسي وبتكلفة تتخطي مئات المليارات من أجل النهوض بمستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، وتوفير حياة كريمة لهم في ظل بناء الجمهورية الجديدة.
