دراسات علمية هتقولك إزاى تشترى السعادة بالفلوس.. 4 طرق مختلفة

الجمعة، 07 يناير 2022 07:00 م
دراسات علمية هتقولك إزاى تشترى السعادة بالفلوس.. 4 طرق مختلفة إنفاق النقود
كتبت- نورا طارق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

دائماً ما تتردد جملة أن المال لا يشترى السعادة، وأن الشعور براحة البال يكمن في الرضا وهو أمر حقيقي فعلاً فبعض الدراسات أشارت إلى أن  المال بحد ذاته لا يبدو مصدر سعادة على الإطلاق، وفقاً لما ذكره موقع "brainfodder"، فقد وجد بحث أجراه عالم النفس دانييل كانيمان الحائز على جائزة نوبل أنه بمجرد وصول الموظف إلى  مستوى " الراتب السحري "، أي عندما يحصل على راتب 75 ألف دولار ، فإن الزيادات الإضافية في الدخل لا تجعله يشعر بالسعادة. 

 ولكن وجد باحثون آخرون علاقة قوية جدًا بين المال والسعادة، وأشارت أيضاً بعض الأبحاث إلى أن إنفاق المال بطريقة صحيحة يساعد على الشعور بالسعادة، ونرصد 4 دراسات أشارت إلى طرق لإنفاق الأموال يمكنها أن تجلب السعادة: 

إنفاق الأموال على الآخرين

أشارت أبحاث مايكل نورتون، الأستاذ بجامعة هارفارد، إلى أن إنفاق المال على العائلة أو الأصدقاء أو التبرع به من أجل قضية ما، يزيد من الشعور بالسعادة العامة أكثر من أن ينفق الإنسان المال على نفسه.

وأشارت الأبحاث إلى أن إنفاق المال من أجل الحصول على خبرات جديدة من خلال تعلم لغة أو مهارة جديدة، تجعل الشخص يشعر بالسعادة أكثر من إنفاقه على شراء مستلزمات يومية لأن الأخير عادة اعتاد عليها وبالتالي لا تجعله يشعر بالسعادة.

شراء مستلزمات منزلية 

التخطيط لإنفاق النقود لشراء آلة صنع قهوة فاخرة أو مجموعة أثاث جديدة تجعل الشخص يشعر بالسعادة و الرضا عن الأشياء التي اشتراها .

المتع الصغيرة

شراء بعض الأشياء الصغيرة الممتعة تساعد على الشعور بالسعادة وفقًا لما ذكرته إليزابيث دبليو دن من جامعة كولومبيا البريطانية حيث أشارت إلى إنه من الأفضل تخصيص موارد مالية محدودة لشراء أشياء صغيرة مثل قطع الحلوى بشكل متكرر تساعد على الشعور بالمتعة والسعادة في كل مرة أفضل من شراء أشياء كبيرة جميلة تساعد على الشعور بالسعادة مرة واحدة .

شراء بعض المستلزمات
شراء بعض المستلزمات
مخبوزات
مخبوزات

قطع أثاث
قطع أثاث

 

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة