الصحف العالمية اليوم: زلة جديدة.. بايدن عن نجله الذى توفى بالسرطان: مات بالعراق.. قصر باكنجهام يعيد النظر بخطط تتويج كاميلا بتاج يضم ماسة مثيرة للجدل.. وفشل انتخاب رئيسا لمجلس النواب الإيطالى فى الاقتراع الأول

الخميس، 13 أكتوبر 2022 02:10 م
الصحف العالمية اليوم: زلة جديدة.. بايدن عن نجله الذى توفى بالسرطان: مات بالعراق.. قصر باكنجهام يعيد النظر بخطط تتويج كاميلا بتاج يضم ماسة مثيرة للجدل.. وفشل انتخاب رئيسا لمجلس النواب الإيطالى فى الاقتراع الأول بايدن وترامب
كتبت رباب فتحى - نهال أبو السعود - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددًا من القضايا أبرزها زلة جديدة لبايدن، وإعادة النظر فى ارتداء كاميلا تاج الإمبراطورية أثناء التتويج، وفشل انتخاب رئيسًا لمجلس النواب الإيطالى فى الاقتراع الأول.

 

الصحف الأمريكية

زلة جديدة لبايدن.. الرئيس الأمريكى عن نجله الذى توفى بالسرطان: مات فى العراق

قال الرئيس الأمريكى جو بايدن بالخطأ أن نجله بو توفى فى العراق خلال خطاب القاه مساء أمس فى كولورادو، وقال: "أقول هذا بصفتى أبًا لرجل حصل على النجمة البرونزية، وسام الخدمة البارز، وفقد حياته فى العراق".

 

وتابع بايدن الذى سيبلغ من العمر 80 عاما فى نوفمبر المقبل: "تخيل الشجاعة والجرأة والتضحية الحقيقية - التضحية الحقيقية التى قدموها جميعًا".

 

من جانبها اشارت شبكة فوكس نيوز إلى أن بو بايدن نجل الرئيس الامركيى جو بايدن توفى بسبب اصابته بسرطان الدماغ فى عام 2015 وقالت الشبكة أن بو بايدن استدعى للخدمة فى العراق عام 2009 وحصل على ميداليو النجمة البرونزية لخدمته هناك.

 

وبعد وفاته، اعرب الرئيس بايدن فى عام 2019 عن اعتقاده أن ابنه أصيب بالسرطان بسبب `التعرض لحروق' أثناء خدمته هناك، قائلا انذاك: "من وجهة نظرى، لا يمكننى إثبات ذلك بعد، فقد عاد مصابًا بالورم الأرومى الدبقى فى المرحلة الرابعة عاش ثمانية عشر شهرًا، وهو يعلم أنه سيموت".

 

وخلال زيارته أمس لكولورادوـ أعلن الرئيس الأمريكى تعيين كامب هيل كنصب تذكارى وطنى بسبب ارتباطه التاريخى بالحرب العالمية الثانية، ولكنه منع أيضًا التنقيب عن النفط والغاز على مساحة 436 ميلًا مربعًا فى الولاية فى القيام بذلك كما أوقف عقود إيجار جديدة للنفط والغاز فى المياه الفيدرالية.

 

استطلاع: 50% من الأمريكيين يرون المعلومات الخاطئة تقلل الثقة في إدارة بايدن

 

كشف استطلاع لوكالة "أسوشيتيد برس"، أن معظم الأمريكيين من جميع مختلف السياسية يرون أن انتشار المعلومات المضللة يزيد من حدة التطرف السياسى وجرائم الكراهية.

 

وأظهر الاستطلاع الذى نشر بالتزامن مع اقتراب إجراء انتخابات التجديد النصفى للكونجرس فى الشهر المقبل تزايد المخاوف من انتشار المزاعم الكاذبة والمضللة للتأثير على أصوات الناخبين قبل الانتخابات.

 

وذكر أن حوالى ثلاثة أرباع البالغين فى الولايات المتحدة يعتبرون أن المعلومات الخاطئة تؤدى إلى آراء وسلوكيات سياسية أكثر تطرفًا، مثل حالات العنف على أساس العرق أو الدين أو الجنس.

 

وأوضح الاستطلاع أنه بغض النظر عن الأيديولوجية السياسية، اتفق الأمريكيون على أن المعلومات الخاطئة لها تأثير سلبى على الامن، وبشكل عام، قال 91% من المستجيبين، أن انتشار المعلومات الخاطئة يمثل مشكلة، بينما وصفها 74% بأنها مشكلة كبيرة، وقال 8% فقط أن المعلومات الخاطئة ليست مشكلة على الإطلاق.

 

وقالت الأغلبية من كلا الحزبين بنسبة 80% من الديمقراطيين و70% من الجمهوريين أن المعلومات الخاطئة تزيد من الآراء السياسية المتطرفة، وبالمثل، قال 85% من الديمقراطيين و72% من الجمهوريين أن المعلومات المضللة تزيد من جرائم الكراهية، بما فى ذلك العنف بدافع الجنس أو الدين أو العرق".

 

وأعرب حوالى 7 من كل 10 أمريكيين عن قلقهم إزاء تعرضهم باستمرار لمعلومات مضللة، على الرغم من أن أقل من نصفهم قالوا إنهم قلقون من أنهم مسئولون عن نشرها، واعتقد نصف البالغين فى الولايات المتحدة أيضًا أن المعلومات المضللة تقلل الثقة فى إدارة الرئيس جو بايدن.

 

فى آخر جلساتها اليوم.. "تحقيقات الكونجرس" تركز على "الحالة الذهنية" لترامب

ستجتمع لجنة مجلس النواب بالكونجرس الأمريكى التى تحقق فى هجوم العام الماضى على مبنى الكابيتول اليوم لما يمكن أن يكون آخر جلسة استماع عامة لها قبل الانتخابات النصفية، وستتخذ "الحالة الذهنية" للرئيس السابق ترامب خلال تلك الفترة التى أعقبت اعلان خسارته الانتخابات الرئاسية 2020.

 

خلال ثمانى جلسات استماع فى يونيو ويوليو، عملت اللجنة لاكتشاف إلى أى مدى سعى ترامب وأعضاء دائرته الداخلية للاستفادة من سلطات الرئاسة لإبقائه فى منصبه على الرغم من هزيمته الانتخابية التى نتج عنها اعمال الشغب فى 6 يناير 2021 واقتحام بعض من أنصاره لمبنى الكونجرس فى واشنطن.

 

ولكن بعد مرور 16 شهرًا على التحقيق، يواجه المحققون مهمة شاقة تتمثل فى تحليل الأدلة من عشرات الآلاف من المستندات وأكثر من 1000 مقابلة مع شاهد، وتجميعها فى حجة ختامية موجزة وتقديمها فى شكل سرد مقنع قادر على إقناع الناخبين أن ترامب وأنصاره يشكلون تهديدًا مستمرًا للمؤسسات الديمقراطية الأمريكية.

 

لأكثر من ساعتين يوم الخميس، سيبدأون هذه العملية، وقال أحد مساعدى اللجنة: "سنركز بشكل خاص على الحالة الذهنية للرئيس السابق ومشاركته فى هذه الأحداث فور وقوعها".

 

واضاف: "إذن ما ستراه هو تجميع لبعض الأدلة التى قدمناها بالفعل مع تلك المعلومات الجديدة التى لم يسبق لها مثيل لتوضيح مركزية دونالد ترامب من الوقت السابق للانتخابات".

 

وتأتى جلسة الاستماع بعد أن أعادت اللجنة جدولة ما كان مقررًا فى الأصل أن تكون فى أواخر سبتمبر بسبب إعصار إيان، مما أدى إلى تأخير عرضها لمدة أسبوعين ودفعها إلى اقتراب موعد الانتخابات النصفية.

 

وقد تعهدت اللجنة بتقديم تفاصيل حول الأدلة التى جمعوها طوال الصيف، حيث قال النائب جيمى راسكين (ديمقراطى من ولاية ماريلاند) أن اللجنة كانت تكافح من أجل كيفية تقديم "سيل من المعلومات الجديدة".

 

ومن بين التفاصيل التى من المتوقع أن تشاركها اللجنة اليوم، معلومات جديدة تم الحصول عليها من الوثائق التى سلمتها الخدمة السرية والتى تضمنت اكثر من مليون رسالة.

الصحف البريطانية

قصر باكنجهام يعيد النظر فى خطط تتويج كاميلا بتاج يضم ماسة مثيرة للجدل

 

قالت صحيفة "التليجراف" البريطانية تحت عنوان "الملك تشارلز الثالث: خلاف يلوح فى الأفق على تاج الملكة القرينة"، أن قصر باكنجهام يعيد النظر فى خطط تتويج الملكة القرينة، الملكة كاميلا، وهى ترتدى تاجا يضم الألماسة الشهيرة "كوه نور" المثيرة للجدل، إثر تنويهات من الهند من أن هذه الخطوة ستعيد "ذكريات مؤلمة من الماضى الاستعماري".

 

وتقول الصحيفة إنها علمت أن مسئولى القصر يراجعون ما إذا كان ينبغى للملكة كاميلا أن ترتدى الألماسة، التى كثيرا ما ارتدتها زوجات الملوك فى مراسم التتويج، بما فى ذلك الملكة ألكسندرا والملكة مارى، ومؤخرا ارتدتها الملكة الأم عام 1937.

 

وقال متحدث باسم حزب بهاراتيا جاناتا الحاكم فى الهند للتيجراف أن ارتداء الألماسة من شأنه أن "يعيد" البعض" إلى أيام الإمبراطورية البريطانية فى الهند.

 

وقالت مصادر ملكية للصحيفة أن الملك وقرينته "يدركان تماما" الحاجة إلى مراعاة الحساسيات الحالية.

 

69% انخفاض فى عدد سكان الحياة البرية على الأرض خلال 50 عامًا

 

انخفض عدد سكان الحياة البرية على الأرض بمعدل 69% فى أقل من 50 عامًا بقليل، وفقًا لتقييم علمى رائد، حيث يستمر البشر فى إزالة الغابات، والاستهلاك خارج حدود الكوكب، والتلوث على نطاق صناعى، وفقا لصحيفة "الجارديان" البريطانية.

 

وقال التقييم إنه من المحيط المفتوح إلى الغابات الاستوائية المطيرة، فإن وفرة الطيور والأسماك والبرمائيات والزواحف فى حالة سقوط حر، حيث انخفضت فى المتوسط ​​بأكثر من الثلثين بين عامى 1970 و2018، وفقًا لتقييم WWF وجمعية علم الحيوان فى لندن (ZSL) الذى صدر تحت اسم "تقرير الكوكب الحي"، ويتم إصداره كل عامين. وقبل عامين كانت النسبة 68%، وقبل أربع سنوات كانت 60%.

 

ويعتقد العديد من العلماء أننا نعيش الانقراض الجماعى السادس - أكبر خسارة فى الأرواح على الأرض منذ زمن الديناصورات - وأن البشر هم من يقودون هذا الانقراض. يحث مؤلفو التقرير الـ 89 قادة العالم على التوصل إلى اتفاق طموح فى قمة Cop15 للتنوع البيولوجى فى كندا ديسمبر المقبل وخفض انبعاثات الكربون للحد من ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى أقل من 1.5 درجة مئوية هذا العقد لوقف تدمير الطبيعة المتفشي.

 

ويجمع مؤشر الكوكب الحى بين التحليل العالمى لـ 32000 مجموعة من 5230 نوعًا حيوانيًا لقياس التغيرات فى وفرة الحياة البرية عبر القارات والأصناف، مما ينتج رسمًا بيانيًا يشبه مؤشر مخزون الحياة على الأرض.

 

شهدت منطقة أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبى - بما فى ذلك الأمازون - أكبر انخفاض فى متوسط ​​حجم الحياة البرية، مع انخفاض بنسبة 94 % فى 48 عامًا. قالت تانيا ستيل، الرئيس التنفيذى للصندوق العالمى للطبيعة فى المملكة المتحدة: "يخبرنا هذا التقرير أن أسوأ انخفاضات حدثت فى منطقة أمريكا اللاتينية، موطن أكبر غابة مطيرة فى العالم، الأمازون. تتسارع معدلات إزالة الغابات هناك، مما يؤدى إلى تجريد هذا النظام البيئى الفريد ليس فقط من الأشجار ولكن أيضًا من الحياة البرية التى تعتمد عليها ومن قدرة الأمازون على العمل كواحد من أعظم حلفائنا فى مكافحة تغير المناخ ".

 

جارديان: الخارجية البريطانية تسمح للمرة الأولى بعودة امرأة وطفلها من سوريا

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن امرأة بريطانية وطفلها أُعيدا من مخيم سورى، وهي المرة الأولى التى يُسمح فيها لشخص بالغ بالعودة إلى المملكة المتحدة من الاحتجاز منذ نهاية الحرب على الأرض ضد تنظيم داعش.

 

وقالت وزارة الخارجية إن السياسة البريطانية تجاه المحتجزين فى سوريا لم تتغير، وإنها تدرس طلبات المساعدة "على أساس كل حالة على حدة" ، لكن نشطاء قالوا إنها كانت خطوة أولى مهمة.

 

وقالت منظمة ريبريف، وهى منظمة حقوقية كانت تراقب القضية، إن المرأة كانت "ضحية للاتجار، نقلها إلى سوريا أحد الأقارب الذكور عندما كانت فتاة صغيرة" وإنها "عانت هى وطفلها من صدمة شديدة".

 

لم تُعرف هوية المرأة على الفور، وطلبت ريبريف حماية اسمها. كان الإعلان الأولى لوزارة الخارجية أقل تحديدًا، وتم نشره بهدوء في تغريدة ليلية.

 

وغرد جوناثان هارجريفز، الممثل الخاص للمملكة المتحدة لسوريا، مساء الأربعاء: "قام المسؤولون البريطانيون بتسهيل إعادة مواطنين بريطانيين اثنين من سوريا. تماشيًا مع السياسة طويلة الأمد، فإننا ننظر فى كل طلب للمساعدة القنصلية فى سوريا على أساس كل حالة على حدة، مع مراعاة جميع الاعتبارات ذات الصلة بما فى ذلك الأمن القومى ".

 

وتشير التقديرات إلى أن حوالى 60 بريطانيًا، بينهم 35 طفلًا، محتجزون إلى أجل غير مسمى فى سوريا. أشهرها شميمة بيجوم، التى فرت من بيثنال جرين وسافرت إلى سوريا عندما كانت فى الخامسة عشرة من عمرها. وقد أسر معظمهم من قبل القوات الكردية السورية فى الأيام الأخيرة من الحرب البرية فى أوائل عام 2019 واحتُجزوا إلى أجل غير مسمى فى معسكرات مترامية الأطراف فى شمال شرق سوريا.

 

على الرغم من أن التقدم كان بطيئًا، إلا أن بعض البلدان كانت تستعيد رعاياها تدريجيًا. فى وقت سابق من هذا الشهر، اتضح أن أستراليا ستبدأ فى إعادة حوالى 60 شخصًا، 20 امرأة و40 طفلًا، من المخيمات.

 

,صمدت بريطانيا لفترة أطول من معظم الدول الأخرى. منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، تم إعادة عدد من الأيتام إلى أوطانهم، حيث قال وزير الخارجية آنذاك، دومينيك راب، أن إعادتهم إلى الوطن هو "الشيء الصحيح الذى ينبغى عمله".

 

ليس من الواضح ما إذا كان إعلان يوم الأربعاء سيمثل تحول إضافي. ومما يعقد الصورة حقيقة أن المملكة المتحدة أزالت الجنسية عن بعض الذين سافروا إلى سوريا، بما فى ذلك بيجوم، على الرغم من استمرار محاميها فى الطعن فى قضيتها فى المحاكم.

 

الصحف الإيطالية والإسبانية

فشل انتخاب رئيسًا لمجلس النواب الإيطالى فى الاقتراع الأول

 

فشل أعضاء مجلس النواب الإيطالى الجديد فى اختيار رئيسًا للمجلس مع أول اقتراع لاختياره، حسبما ذكرت وكالة نوفا الإيطالية.

 

وأسفر الاقتراع الداخلى فى مجلس النواب عن 368 بطاقة اقتراع فارغة، و10 بطاقات باطلة و6 بطاقات مختلفة، مما بعث بـ"دخان أسود" فى إشارة إلى فشل النواب الجدد فى التوافق على رئيس لمجلس النواب الجديد ذو الأغلبية اليمينية.

 

ولانتخاب رئيسًا لمجلس النواب لابد من تصويت أغلبية ثلثى المجلس، بما فى ذلك البطاقات الفارغة، والباطلة، فى الاقتراع الأول، فيما تكفى الأغلبية فى الاقتراع الثانى، ومن المقرر أن يبدأ الاقتراع الثانى فى وقت لاحق اليوم فى تمام الساعة الثانية ظهرًا بتوقيت إيطاليا.

 

وتصدر حزب "فراتيللى ديتاليا" النتائج بحصوله على 26.4 % فى الانتخابات التشريعية المبكرة التى جرت فى 25 سبتمبر الماضى، فى اختراق تاريخى هو الأول لحزب يمينى متطرف منذ 1945، ضمن تحالف ليمين الوسط فى إيطاليا والذى حصل على 44% الانتخابات التشريعية المبكرة.


انتشار بقع نفطية على سواحل البرازيل والسلطات تلجأ للتطبيقات لتحديد أماكنها

البرازيل
البرازيل

 

أتاح مركز إدارة وتشغيل نظام حماية أمازون البرازيلى (Censipam) التكنولوجيا تقنية لمساعدة السلطات الفيدرالية فى تحديد وتسجيل الشظايا أو بقع النفط التى لوحظت على طول سواحل البرازيل.

 

وأشارت صحيفة "بنامريكا" إلى أنه يسمح تطبيق الهاتف الذكى للسلطات بإدخال صورة وموقع بقعة زيت تم الإبلاغ عنها. بهذه الطريقة، يتم إنشاء قاعدة بيانات تحتوى على معلومات على الأرض تتضمن عمليات التنظيف ونتائج التحقيقات حول منشأ النفط، كما يمكن لسلطة البحرية وسلطة إيباما البيئية استخدام قاعدة البيانات لتعقب وتحديد مواقع بقع الزيت.

 

وأشار المستشار الرئيسى للمديرية العامة للملاحة البحرية، الأدميرال كاسيانو، خلال اجتماع مع هيئة الأمن والبيئة ANP، إلى أن عينات البقايا النفطية التى تم جمعها هذا العام لا علاقة لها بالتسرب الكبير لعام 2019.

 

وفقًا لتحليل مركز التكنولوجيا بالبحرية، يمكن أن تكون البقع الأخيرة متعلقة بتنظيف خزانات السفن.

 

وسلط كاسيانو الضوء على أنه تم تحليل البيانات المأخوذة من 4185 سفينة، واستكمالا للمبادئ التوجيهية لإجراء ومراقبة عمليات التفتيش الصادرة عن مديرية الموانئ والسواحل التابعة للبحرية، تم تحديد عمليات تفتيش للسفن المشبوهة فى الموانئ البرازيلية.

 

والجدير بالذكر أن التسرب النفطى اثر فى عام 2019 على أكثر من 2000 كيلومتر من الخط الساحلى فى المناطق الشمالية الشرقية والجنوبية الشرقية، وتوصلت التحقيقات إلى أن التسريب جاء من ناقلة النفط التى ترفع العلم اليونانى بوبولينا.

 

أسرة لاعبة كمال أجسام أرجنتينية تطالب بتحقيق بعد موتها بالبرازيل بشكل غامض

لاعبة كمال أجسام
لاعبة كمال أجسام

 

عثرت السلطات البرازيلية على جثة جوهانا كولا، لاعبة كمال أجسام أرجنتينية، 30 عاما، بعد مشاركتها فى بطولة أمريكا الجنوبية لكمال الأجسام فى ساوباولو، والتى أثارت جدلا كبيرا، وفقا لصحيفة "الناثيونال" الأرجنتينية.

 

وأشارت الصحيفة إلى أن كولا ذهبت إلى البرازيل للمشاركة فى بطولة امريكا الجنوبية لكمال الاجسام واللياقة البدنية، وعلى الرغم من أن وفاتها تبدو طبيعية إلا أن عائلتها تؤكد أنها قُتلت.

 

وأوضحت التحقيقات أن لاعبة كمال الاجسام اتصلت بعائلتها الجمعة الماضية للاحتفال بحصولها على المركز الثانى فى منافسة كانت تتسم بالشراسة، وبعد ذلك عثر على كولا ميتة فى غرفة الفندق التى كانت تقيم فيه فى العاصمة البرازيلية.

 

وقالت شقيقتها كارمن كولا "اتصلت بنا كولا لتبلغنا بفوزها، وقالت أن هناك من يريد تخديرها،وحقنها، وكانت قادرة على الهروب لكنها كانت تشعر بالنعاس، ولذلك نحن نشك فى أن شخصا ما فعل بها ذلك".

 

أكدت كريستينا، والدة الفتاة أنها أبلغت بالنتائج انه لا يوجد أى علامات أن ابنتها توفيت نتيجة جريمة قتل، وأكدت أن لديها شكوكًا مؤكدة حول ذلك: "ابنتى قُتلت، ولم تتعرض للموت المفاجئ، كانت بصحة جيدة.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة