العالم هذا الصباح.. الباليه يحول ميادين مكسيكو سيتى لمسرح مفتوح لزيادة الوعى بالرقص.. 5 إصابات برصاص حى خلال مواجهات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلى.. طوابير السيارات تتكدس أمام محطات الوقود بفرنسا

الأحد، 16 أكتوبر 2022 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. الباليه يحول ميادين مكسيكو سيتى لمسرح مفتوح لزيادة الوعى بالرقص.. 5 إصابات برصاص حى خلال مواجهات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلى.. طوابير السيارات تتكدس أمام محطات الوقود بفرنسا العالم هذا الصباح
إعداد - أحمد علوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "اليوم السابع" خدمة توفير أهم الأخبار العالمية والمتنوعة على مدار الساعات الماضية خلال السطور التالية:
 
 

الباليه يحول ميادين مكسيكو سيتي لمسرح مفتوح لزيادة الوعى بالرقص

شهدت شوارع ميكسكو سيتى عروض استعراضية للبالية الإيقاعى فى الميادين، حيث لايقتصر عروض الفرق فى الشارع على دول مثل الأرجنتين وباراجواي والبرازيل، بل تحولت شوارع مكسيكو سيتى إلى مملكة رقص البالية، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الأوروبية صورا 

 

يعتبر رقص البالية فى شوارع مكسكو سيتى بمثافة نشر ثقافة وذلك حسبما قالت لاعبة الباليه الاستعراضية جوميز أن رقصها في الشوارع لا يساعد فقط على زيادة الوعي بالرقص ولكن أيضًا بالمكسيك وثقافتها، وتقول:  إذا وضعت راقصة الباليه في وسط غابة تشابولتيبيك أو في الشوارع المزدحمة فإنك تجبر الناس على رؤية تلك الأماكن تحت ضوء مختلف.

تؤدي الفرق الرقصات على مقطوعات كلاسيكية مثل جيزيل أو روميو وجولييت ، وتسعى الفرق الاستعراضية إلى تحفيز الفتيات الصغيرات على الرقص 
 
يعتبرالباليه شكل فني ليس مجرد عرض جمالي مبهج  فلا ينبغي أن يقتصر الباليه على المسارح التقليدية فقط. كفن أداء ، فهو ينتمي إلى أي مكان به مشاهدين محتملين.
 
أعتقد أن الناس في بعض الأحيان يشعرون بالخوف من أماكن مثل قصر الفنون الجميلة . إنهم يعتقدون أنه خيالي جدًا أو فاخر جدًا بالنسبة لهم ، "تشرح. "عندما أرقص في أماكن عشوائية ، يقترب مني الناس ويسألون عما أفعله. يريدون معرفة موعد عرضي القادم وكيف يمكنهم رؤيته. أعتقد أنهم بدأوا يدركون أن الباليه أكثر ودودًا مما كانوا يعتقدون في الأصل ".
 
 
الباليه المسرحي
الباليه المسرحي

 

الرقص الإيقاعي
الرقص الإيقاعي

 

الرقص فى شوارع مكسيكو سيتي

الرقص فى شوارع مكسيكو سيتي

 

 

5 إصابات بالرصاص الحي خلال مواجهات بين الفلسطينيين والاحتلال الإسرائيلي

 
 
أصيب 5 مواطنين فلسطينيين بالرصاص الحي، خلال مواجهات مع الاحتلال الاسرائيلي في مُحافظة "سلفيت" بشمال غرب الضفة الغربية المحتلة.
 
وقالت مصادر طبية فلسطينية إن إصابتين خطيرتين، إحداهما في الصدر، وصلتا مستشفى "سلفيت" الحكومي.
ومن جهته، قال إبراهيم عاصي، رئيس بلدية قراوة بني حسان، في تصريح صحفي، إن المواجهات اندلعت عقب اقتحام قوات الاحتلال للبلدة للاستيلاء على معدات زراعية، وتصدي المزارعين وسكان البلدة لهم.
 
وبدوره، أدان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني روحي فتوح، اقتحام مجموعة من المستوطنين برفقة جيش الاحتلال بلدة قراوة بني حسان غرب "سلفيت" في محاولة للاستيلاء على معدات زراعية ومصادرة الأرض وطرد أهل القرية منها.
 
وقال فتوح إن عملية التسارع والتسابق اليومي بإراقة دماء الفلسطينيين تعبر عن عقلية ومنهج الإجرام للحكومة الإسرائيلية، مشيرا إلى أن إسرائيل أسست كيانها على المجازر والقتل وتزوير الحقائق والتاريخ لتصبح دولة خارجة على القانون تنتهك ‏كل المواثيق الدولية ومبادئ حقوق الإنسان، لأنها وجدت المجتمع الدولي ومنظماته المكلفة بحماية الشعوب تحت الاحتلال توفر لها الحماية من الملاحقة والمساءلة القانونية.
 
 
 

طوابير السيارات تتكدس أمام محطات الوقود بفرنسا بسبب إضراب عمال مصافى التكرير

 
 
تتكدس طوابير السيارات الطويلة أمام محطات الوقود في باريس ومدن فرنسية أخرى بسبب استمرار إضراب العمال في مصافي التكرير إثر الإخفاق في التوصل إلى اتفاق بشأن زيادة الأجور، حسبما ذكرت "روسيا اليوم".
 
وشدد عمال مصفاة فرنسية ومستودع للوقود في 5 مواقع تابعة لمجموعة "توتال إنيرجيز" (Total Energies) على مواصلة الإضراب يوم السبت، مما يفاقم المخاوف حيال إمدادات البترول قبيل احتجاجات أوسع مرتقبة مطلع الأسبوع المقبل.
 
وخرجت 4 من مصافي فرنسا السبع ومستودع واحد عن الخدمة، بعدما رفض الفرع النقابي للاتحاد العام للعمل في شركة "توتال" مقترحات الإدارة، وأكد مواصلة الإضراب في جميع مواقع العمل في مصافي تكرير النفط، ومنشآت التخزين التابعة للشركة.
 
 
كما التحق عمال مصفاتي شركة "ليبريزول" (Lubrizol) قرب مدينة لوهافر في شمال غربي البلاد، وفي مدينة روان، بالعمال المضربين في شركتي "توتال" و"سافران ناسيل" (Safran Nacelles).
 
ولوحت بعض النقابات المضربة في المنشآت النووية التابعة لشركة الكهرباء الفرنسية (EDF) بتصعيد إضرابها، الذي كان مقتصرا حتى الآن على التخفيف من سرعة أعمال صيانة المفاعلات المعطلة والمطلوب وضعها في نطاق الخدمة قبل بداية الشتاء.
 
كما لوحت بتوسيع مظاهر الإضراب إلى الإبطاء في وتيرة عمل المفاعلات المستغلة حاليا في إنتاج الكهرباء، واستعمال ذلك ورقة ضغط إضافية على الإدارة، لحملها على الاستجابة لمطلبهم بزيادة الرواتب بنسبة 5%.
 
ويشمل الإضراب لدى شركة كهرباء فرنسا المنشأة النووية الأهم في البلاد، وهي محطة "غرافولين" (Gravelines) الواقعة في الشمال الفرنسي.

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة