قال المغامر المصرى على عبده: "الآن لسه مغادر القصير، وكانت أول محطة هي البحر الأحمر، ونحن تحركنا من الأقصر وكانت بداية رحلتنا من أسوان من معبد أبو سمبل".
وأضاف خلال حلقة اليوم من برنامج اليوم المذاع على قناة دى إم سى مع الإعلامية سارة حازم: ندعو العالم للاتحاد وحل مشكلات المناخ والتوعية بمخاطر المناخ وهى رسالة للعالم ونتوقف في بعض المحافظات لعمل بعض الإيفنتات ونشارك في الندوات وزراعة الأشجار ونحاول أن ننفذ شيئا في كل محافظ ونحاول ان نوعى الشباب لأنهم أكثر فئة تتأثر بالتغير المناخى.
وتابع: الإنترنت جعل العالم يرى تأثير التغيرات المناخية على العالم ورأى الشباب الحرائق التي تحدث في بعض الدول وهم الفئة التي لديها قدرة أكبر لمواجهة الأزمة، كما انهم الأكثر تأثرا بها وانا معايا فريق دعم خلف الكاميرا مكون من 3 أشخاص أحدهم يقود سيارة الدعم والثانى يوثق الرحلة والأخيرة هو المسئول عن مواعيد التحرك أي منظم الرحلة .
وأكد ان المبادرة لها الكثير من الجهات التي ترعاها من متطوعين ووزارات وجمعيات أهلية وكل محافظة تقوم باستقبالنا والمبادرة تسير بشكل أفضل من المتوقع، ومن المخطط انتهاء الرحلة عند دخول مدينة شرم الشيخ وتنفيذ رقم قياسى في وقت مثل هذا شيء مهم وان شاء الله نستطيع تحقيق هذا الإنجاز في هذا الوقت.
