اصطحب زعيم كوريا الشمالية، كيم كونج أون، ابنته وزوجته لأول مرة في التجربة الصاروخية التي أجرتها القوات الكورية الشمالية، وانضمت الفتاة التي يُعتقد أنها تدعى كيم تشو-آي، إليه في عملية تفتيش لإطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات أمس الجمعة.
ووقف كيم كونج أون، وزوجته ري سول جو، جنبا إلى جنب أثناء الاختبار، والذي أدانته الولايات المتحدة.
وأعلن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، ردا نوويا حازما على تهديدات الولايات المتحدة خلال تفتيش ميداني لاختبار بلاده لصاروخ باليستي عابر للقارات من طراز "هواسونغ-17" في وقت سابق من هذا الأسبوع، حسبما ذكرت وسائل الإعلام الرسمية بكوريا الشمالية اليوم السبت.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الصاروخ الذي أطلق من مطار بيونج يانج الدولي، قطع مسافة 999.2 كيلومترا لمدة 4,135 ثانية وبلغت ذروة ارتفاعه 6,040.9 كيلومترا وهبط في المياه الدولية للبحر الشرقي.
وقالت في تقرير: "أثبت اختبار إطلاق الصاروخ بوضوح موثوقية نظام السلاح الاستراتيجي الرئيسي الجديد ليكون ممثلا للقوات الاستراتيجية لكوريا الشمالية وأدائها القتالي القوي كأقوى سلاح استراتيجي في العالم".
ابنة زعيم كوريا الشمالية
أسرة زعيم كوريا
زعيم كوريا وابنته
زعيم كوريا يتفقد الصواريخ
زعيم كوريا يصطحب ابنته
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة