قالت الشرطة البريطانية، إن إلقاء القنابل الحارقة على مركز للهجرة فى دوفر هذا الأسبوع كان بدوافع إيديولوجية يمينة متطرفة إرهابية، بحسب ما ذكرت صحيفة إندبندنت.
وأوضحت الصحيفة أن أندرو ليك، البالغ من العمر 66 عانا من هاى ويكومب فى باكينجهامشاير، يعتقد أنه قتل نفسه فى مكان قريب من محطة بنزين قريبة بعد أن ألقى اثنين أو ثلاثة من القنابل الاحرقة البداية فى موقع ويسترن جيت فويل، فى كينت يوم الأحد الماضى.
وأعلنت شركة مكافحة الإرهاب أن الهجوم حادث إرهابى بعد اكتشاف أدلة جديدة.
وقال بيان للشرطة إن عدد من الشهود المهمين تحدثوا على مدار التحقيق وتم استعادة عددد من المواد الهامة بما فى ذلك أجهزة إعلام رقمى.
وتشير الأدلة التى تم فحصها من تلك المواد إلى أن دافعا يمينيا متطرفا يقف وراء الهجوم.
وكان الرجل قد ألقى قنابل حارقة مثبتة بألعاب نارية، على مركز للمهاجرين في مدينة دوفر الساحلية جنوب إنجلترا ثم انتحر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة