قال الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر قمة المناخ، أن القمة الذي يقعد سنويا هو الأحدث الأكبر على مستوي العالم اقتصاديا وسياسيا وتنمويا، متابعا: "كان في الماضي حدث متخصص في أمور المناخ.. ولكن من قبل اتفاق باريس 2015 والأهمية التي يوليها العالم لقضايا المناخ أصبح موضوع المناخ وكل ما يتعلق به محل اهتمام كبير ومنافسة في استضافته.. ومصر الدولة الـ 27 في استضافة هذه القمة".
وأضاف خلال حواره في برنامج "عن قرب"، الذي يعرض على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الدولة تعرض وجهات نظرها إضافة إلى الإقليم ومصر تمثل الدول العربية والافريقية، موضحا أن التنمية المستدامة تحتاج إلى تعاون دولي.
وأوضح الدكتور محمود محيي الدين، أن الدولة تنفذ مشروعات في إطار الحفاظ على المناخ مثل محطات الطاقة الشمسية وغيرها، لافتا إلى أن العرب الأكثر تضررا من تغيرات المناخ.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة