قال الباحث والأكاديمي أحمد رفيق عوض، إن رؤية العلم الفلسطيني في مونديال قطر كان مفرحا جدا، وأمر يدعو للفخر لاسيما في هذه البطولة التي تقام على أرض عربية وبإمكانيات عربية خالصة.
أضاف رفيق عوض، في لقائه ببرنامج "بيت للكل" المذاع عبر القناة الأولى بالتلفزيون المصري، أن قطر قامت بعمل سيمفونية كاملة في مونديال كأس العالم ٢٠٢٢، وحافظت على الإرث العربي التاريخي وتقاليد العرب، متابعا: أنا شعرت بفخر شديد لما رأيته في قطر، وما قامت به رسالة حضارية كبيرة.
وتابع الباحث، أن الدعم المباشر والمؤازرة العربية للقضية الفلسطينية، ما كان له أن يحدث بدون انعقاد البطولة في قطر، مضيفا: الوعي الجمعي كان ظاهرا ضد الغرب المستعمر في قطر، والغرب حاول فرض المثلية الجنسية في قطر وتناسي كل الأزمات الاقتصادية العالمية، متسائلا:هل قضية الشواذ قضية العالم أم قضية فلسطين؟.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة