محيى إسماعيل يكشف أصل تريند "ها إيه تانى.. اللى بعده": عيل وبيلعب (فيديو)

الجمعة، 11 فبراير 2022 04:05 م
محيى إسماعيل يكشف أصل تريند "ها إيه تانى.. اللى بعده": عيل وبيلعب (فيديو) محيى إسماعيل والزميل جمال عبد الناصر
كتب عمار محسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشف النجم محيى إسماعيل، خلال لقاء حصرى لتليفزيون اليوم السابع أداره الكاتب الصحفى جمال عبد الناصر، عن تريند جملته الشهيرة "ها إيه تانى.. اللى بعده" قائلاً: أى شخص يقابل شخص آخر يقول له: خلصت الكلام ، فيرد عليه: آه، فيرد الآخر: فيقوله طب خلص بقى علشان اللى بعده.

ويضيف النجم محيى إسماعيل: كلها جمل بلا معنى مثلما يقابل شخص الآخر فيقول له: "كله تمام"، فيقوله الآخر: "آه "، وعمره ما كان كله تمام، فهذه جمل عشوائية تعودنا عليها، والتريند جاء بعد لقاء مع مراسلة سألتنى عن فيلم وتؤكد أننى شاهدته فقلت لها لم أشاهده واتبعتها بـ"ها إيه تانى اللى بعده". 

وكشف محيى إسماعيل عن سبب الصفارة الدائمة التى يختتم أو يبدأ بها كلامه قائلاً: عيل وبيلعب، فأنا طفل كبير مثلى مثل صلاح جاهين وفنانين آخرين، فالفنان لو فقد الطفل بداخله سوف ينتهى.

يذكر أن الفنان محيى إسماعيل درس فى كلية الآداب قسم الفلسفة والتحق بعدها بمعهد الفنون المسرحية وعمل بالمسرح القومى وهو مؤسس مسرح المائة كرسى التجريبى بالمركز الثقافى التشيكى عام ‏‏1969 وجسد من قبل شخصيات مثل نابليون فى مسلسل " الأبطال " والقائد الإسرائيلى عساف ياجورى فى فيلم " الرصاصة لا تزال فى جيبى " وتقمص شخصية الرئيس الراحل معمر القذافى وقابله بها وكان سيقدم حياته فى فيلم لكن تأجل المشروع بعد وفاة الرئيس الراحل القائد معمر القذافى وعرضت عليه بعدها جهات إنتاجية عديدة تقديم الشخصية بتوجهاتها التى تحمل سخرية وإساءة للقذافى لكنه رفض إخلاصا لهذا الزعيم الراحل الذى قابله وجلس معه فى يوم من الأيام.

 

الفنان محيى إسماعيل نال الكثير من الجوائز من أبرزها جائزة جمعية كتاب ونقاد السينما فى مصر 1975م، وجائزة أحسن ممثل سينمائى عن فيلم (الأخوة الأعداء) من وزارة الثقافة فى نفس العام، وجائزة أحسن ممثل عن فيلم “إعدام طالب ثانوي” 1982م، بالإضافة إلى جائزة الإبداع السينمائى من الجاليات العربية بنيويورك 2003م وإلى جانب التمثيل أثبت أنه أديب ومبدع من خلال مجموعة من الروايات، كان أشهرها على الإطلاق رواية “المخبول” التى تم ترجمتها إلى عدد من اللغات الأجنبية، كما أثنى عليها العالم المصرى الراحل “أحمد زويل” الذى قال عنها "رواية تستحق الاهتمام".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة