قالت الإعلامية لميس الحديدي، إن حوادث الطرق "السير" المتزايدة جراء التهور والسرعة الزائدة أمر لافت رغم جهود الدولة التى تنفق المليارات لتحسين جودة الطرق وتوسعتها وبناء الكبارى على النحو الافضل ورغم ذلك تبقى الأخطاء البشرية عبر السرعة الزائدة وتهور السائقين بما يستدعى وقفة جدية عبر تشريع قانونى.
وطالبت الحديدى خلال برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة " ON" بتشريع قانونى وقانون مرور قوى وحاسم يحمل فى طياته نصوصًا بعقوبات قاسية وغرامات كبيرة لكل من يخالف السرعات وقواعد المرور على الطرق "
وأوضحت أن الحوادث باتت كثيرة وقاتلة بسبب تلك التصرفات والسرعات المتهورة باتت ناقوس قاتل يحصد الأرواح بشكل يومى، متابعة: "لابد من ضبط السلوك عبر القانون والعقوبات والكاميرات وللأسف الناس لا تنضبط بمفردها وتحتاج لتطبيق قاسى للقانون وواضح أن الناس بتشوف الطرق حلوة فبتاخد راحتها فى السرعة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة