تنطلق الدورة 31 من أيام الشارقة المسرحية يوم 17 حتى 25 مارس المقبل، بالإمارات برئاسة أحمد أبو رحيمة، وستقام فاعليات الدورة علي مسارح قصر الثقافة ومعهد الشارقة للفنون المسرح، وقد تشكلت اللجنة العليا للمهرجان من أحمد بورحيمة -مدير الأيام- وحضره وعضوية كل من "إسماعيل عبدالله، ومحمد جمال، وعبدالله راشد" .
وجاءت شروط المشاركة في أيام الشارقة المسرحية كالتالي: أن تكون الفرق المسرحية المشاركة مشهرة من قبل الجهات الرسمية بالدولة، أومن الفرق التابعة لجهات محلية ذات علاقة بالعمل الثقافي، وأن تكون العروض المسرحية ملتزمة بلوائح النشاط المسرحي والنظم والقوانين المعمول بها في الدولة، ولا يسمح لأي فنان بالمشاركة في أكثر من عملين مسرحيين، ويستثنى من ذلك مؤلفو النصوص المسرحية.
وتشترط اللجنة تقديم البروفة المشاهدة على خشبة المسرح حصراً، ما لم يكن العرض المسرحي معدا للعرض خارج خشبة المسرح، كما تشترط اللجنة تقديم العرض المسرحي كاملا من بدايته وحتى نهايته، وكذلك حفظ الممثلين لأدوارهم دون حمل النصوص والقراءة منها، وتقديم العرض المسرحي مع مكملاته ويستثنى من ذلك الموسيقى والإضاءة والملابس "بروفة نهائية"، وتشترط اللجنة وضوح الرؤية الإخراجية المتماسكة والمشتغلة على فكرة النص وتحديد شكل ومكان العرض، وستبدأ لجان المشاهده عملها يوم 25 فبراير الحالي .
يذكر أن أيام الشارقة المسرحية تأسست سنة 1984 وهي تظاهرة فنية وثقافية تنظمها إدارة المسرح بدائرة الثقافة في حكومة الشارقة، وتتبارى فيها الفرق المسرحية الإماراتية على جملة من الجوائز الخاصة بفنيات العرض المسرحي، كما تحفل بالعديد من الأنشطة الفكرية المصاحبة وبمشاركة العديد من المسرحيين العرب. وتأسست أيام الشارقة المسرحية سنة 1984 وهي تظاهرة فنية وثقافية تنظمها إدارة المسرح بدائرة الثقافة في حكومة الشارقة، وتتبارى فيها الفرق المسرحية الإماراتية على جوائز خاصة بفنيات العرض المسرحي، كما تحفل بالعديد من الأنشطة الفكرية المصاحبة وبمشاركة مسرحيين عرب.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة