علي طريقة بريتني سبيرز، رفعت النجمة الأمريكية أماندا بينز، دعوى لإنهاء وصاية والدتها عليها بعد ما يقرب من تسع سنوات من فرضها، وطلبت بينز، البالغة من العمر 35 عاماً، إنهاء وصاية الأم على شخصها وممتلكاتها في التماس قدمته إلى مقاطعة فينتورا العليا في كاليفورنيا، وذلك في خطوة تشابه ما فعلته المطربة بريتني سبيرز مع والدها في نهاية العام الماضي، حسبما ذكر موقع "ديلي ميل" البريطانى.
أماندا بينز وعائلتها
وكانت المحكمة، وضعت نجمة "نيكلوديون"، تحت الوصاية في أغسطس 2013، ما منح والدتها، لين بينز، السيطرة القانونية على شؤونها الشخصية والطبية والمالية، جاءت هذه الخطوة بعد أن تم إدخال أماندا، التي كانت تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، إلى المستشفى في حالة نفسية مضطربة بزعم أنها أشعلت حريقاً صغيراً متعمداً في أحد الممرات.
أماندا بينز
وغردت نجمة She’s the Man ، في نوفمبر، بأنها تعاني من مرض اضطراب ثنائي القطب النفسي وتحتاج للعلاج بانتظام، وتعددت مرات دخول وخروج أماندا من مرافق الصحة العقلية بينما كانت تكافح الإدمان أيضاً في السنوات الأخيرة.
وكانت أعلنت في نوفمبر 2018 أنها شفيت من الإدمان، قبل أن تعود إلى مركز النقاهة بعد شهرين، بعد ما ورد أنه "انتكاسة مرتبطة بالتوتر".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة