حينما تفكر المرأة في الحصول على فستان سواريه، يتناسب مع ذوقها تذهب إلى المحلات التجارية الخاصة، ببيع فساتين السهرة، وتبدأ رحلة المعاناة في البحث عن الأنسب، والأفضل والسعر الجيد، أو تذهب الى الترزى الخاص بها، وتدخل أيضا في رحلة المعاناة التي قد تستغرق شهور لتنتهى من تفصيل هذا الفستان.
التقت عدسة اليوم السابع، بعبد الباقى في منطقة إمبابة، والذى أعلن التحدى بقيامه إنجازه هذه المهمة في وقت زمنى قصير، حيث ينتهى من تفصيل الفستان السوارية في مدة زمنية لا تتعدى العشرون دقيقة، ويكون بذلك قضى على رحلة المعاناه والوقت الطويل في تنفيذ هذا الفستان.
وأكد عبد الباقى على تصميمه ،وتنفيذه أعلب هذه الفساتين في نفس المدة الزمنية دون أية أخطاء بخلاف الأشياء الدقيقة المتعارف عليها مثل توسيع وتضيق و طول وقصر الفستان، متحديا بذلك نظرائه من ممصممى الأزياء في منطقته والمناطق الأخرى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة