وقال شهود عيان" إن مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال التي أغلقت البوابة الرئيسية لمدخل المخيم، واقتحمت الحي المحاذي للشارع الرئيسي رقم (60)، وأطلقت القنابل المسيلة للدموع والصوتية صوب الفلسطينيين؛ ما أدى الى إصابة عدد منهم بحالات اختناق".
وهدد عضو الكنيست المتطرف ايتمار بن جفير، عددًا من الأطفال قرب المخيم بإطلاق النار عليهم، مدعيا أنهم "رشقوا مركبات المستوطنين بالحجارة"، كما تهجم أحد المستوطنين على أصحاب المحال التجارية، وحاول إجبارهم على إغلاقها تحت تهديد السلاح وبحماية قوات الاحتلال.