قالت صحيفة التايمز اللندنية، إن ثلث البريطانيين يعتقدون أن الملكة إليزابيث الثانية ينبغى أن تتقاعد، بحسب استطلاع جديد كشف عن تحول كبير فى الرأى العام، فى الأسبوع الذى وقف فيه الأمير تشارلز ولى العهد فى بداية الدورة الجديدة للبرلمان.
ولم تحضر الملكة الاحتفال لأول مرة منذ ما يقرب من 60 عاما، وذلك بعد مواجهتها مشكلات فى التنقل. ووقف الأمير تشارلز ليؤدى أهم الواجبات الدستورية لرئيس الدول لأول مرة، وبجواره دوق كامبريدج الأمير ويليام.
وكانت استطلاعات يوجوف التى بدأت قبل عامين، قد وجدت بشكل مستمر أن أكثر من نصف البريطانيين يعتقدون أن الملكة ينبغى أن تظل رئيسة للدولة بقية حياتها، بينما كان الربع يعتقدون بأنها ينبغى أن تتقاعد.
إلا أن استطلاعا جديدا، قام بإجراؤه "تايمز راديو" يومى الأربعاء والخميس، قد كشف عن تحول حاد فى الرأى العام. وقال إن 34% يعتقدون أن الملكة ينبغى أن تتراجع، بينما قالت نسبة أقل 49% أنها ينبغى أن تظل ملكة. وكان تأييد تقاعد الملكة أعلى بين ناخبى حزب العمال، بنسبة 39%، وبين مؤيدين بقاء بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى بنسبة 38%، و35% بين الأشخاص.
وكشف الاستطلاع أيضا أن 80% من الرأى العام البريطانى يعتقد أن الملكة بشكل شخصى أدت عملا جيدا خلال الوقت الذى قضته فى العرش. بينما يعتقد 36% أن الأمير تشارلز سيكون ملكا جيدا، فى ارتفاع عن نسبة 32% فى استطلاع الشهر الماضى.
يذكر أن المرات الوحيدة التى لم تشارك فيها الملكة فى افتتاح البرلمان كانت عامى 1959 و1963، عندما كانت حاملا بالأمير اندرو ثم الأمير أندرو. وقرأ خطابها فى هذا الوقت رئيس مجلس اللوردات.
ولم تحضر الملكة الاحتفال لأول مرة منذ ما يقرب من 60 عاما، وذلك بعد مواجهتها مشكلات فى التنقل. ووقف الأمير تشارلز ليؤدى أهم الواجبات الدستورية لرئيس الدول لأول مرة، وبجواره دوق كامبريدج الأمير ويليام.
وكانت استطلاعات يوجوف التى بدأت قبل عامين، قد وجدت بشكل مستمر أن أكثر من نصف البريطانيين يعتقدون أن الملكة ينبغى أن تظل رئيسة للدولة بقية حياتها، بينما كان الربع يعتقدون بأنها ينبغى أن تتقاعد.
إلا أن استطلاعا جديدا، قام بإجراؤه "تايمز راديو" يومى الأربعاء والخميس، قد كشف عن تحول حاد فى الرأى العام. وقال إن 34% يعتقدون أن الملكة ينبغى أن تتراجع، بينما قالت نسبة أقل 49% أنها ينبغى أن تظل ملكة. وكان تأييد تقاعد الملكة أعلى بين ناخبى حزب العمال، بنسبة 39%، وبين مؤيدين بقاء بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى بنسبة 38%، و35% بين الأشخاص.
وكشف الاستطلاع أيضا أن 80% من الرأى العام البريطانى يعتقد أن الملكة بشكل شخصى أدت عملا جيدا خلال الوقت الذى قضته فى العرش. بينما يعتقد 36% أن الأمير تشارلز سيكون ملكا جيدا، فى ارتفاع عن نسبة 32% فى استطلاع الشهر الماضى.
يذكر أن المرات الوحيدة التى لم تشارك فيها الملكة فى افتتاح البرلمان كانت عامى 1959 و1963، عندما كانت حاملا بالأمير اندرو ثم الأمير أندرو. وقرأ خطابها فى هذا الوقت رئيس مجلس اللوردات.
