الحرفة عمرها مئات السنين تتوارثها عائلات بعينها تسلم من جيل لجيل وبدأ عم محمود رشاد الذى ينتج من زجاج ملون بدون إضافات صناعية لذلك هذه الخامة الآمنة مطلوبة للتصدير للخارج ويعشقها السائح ويبحث عنها والزجاج الملون أيضا هومن يزين المساجد والكنائس والمنازل والشبابيك ذات الزجاج الملون المعشق وقطع تراثية أخرى.
وقال عم محمود رشاد، أثناء لايف تلفزيون اليوم السابع أنه يعمل أكثر من 25 عاما فى صناعة ونفخ الزجاج ليجعل منه تحف يتسارع عليها فى الشراء السياح والمصريين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة