نيويورك تعلن إصابة أحد سكان المدينة بفيروس جدرى القردة
أعلن مسؤولو وزارة الصحة فى ولاية نيويورك الأمريكية، مساء الجمعة، إصابة أحد سكان مدينة نيويورك بالفيروس المسبب لمرض جدرى القردة، ويخضع المريض الذى لم تكشف هويته، للعزل ويتلقى العلاج باعتباره حالة إيجابية فى انتظار التأكيد النهائى من مراكز السيطرة على الأمراض، حسبما ذكرت شبكة "روسيا اليوم".
وأعلن مسؤولو الصحة العامة فى مدينة نيويورك الخميس أنهم يحققون فى حالتين محتملتين من جدرى القرود، وهو فيروس نادرا ما يوجد خارج إفريقيا ويمكن أن يسبب أعراضا تشبه أعراض الإنفلونزا.
جدرى القرود
وقالت وزارة الصحة بالولاية إن الاختبار استبعد حالة أخرى، وتأتى حالة الإصابة فى نيويورك فى الوقت الذى رصدت فيه منظمة الصحة العالمية حوالى 80 حالة على مستوى العالم، وحوالى 50 حالة أخرى مشتبهة.
وأكد مسئولو الصحة فى ماساتشوستس الأمريكية أول حالة إصابة بجدرى القرود فى 18 مايو، وسيسعى مسؤولو الولاية والمدينة لتحديد كيفية إصابة مريض نيويورك.
وبدأ علماء الأوبئة فى المدينة فى الوصول إلى الأشخاص الذين ربما كانوا على اتصال بهذا الشخص.
ويسبب الفيروس حمى وآلاما بالجسم وقشعريرة وإرهاقا لدى معظم المرضى، ويمكن للأشخاص الذين يعانون من الحالات الشديدة أن يصابوا بطفح جلدى وبثور فى الوجه واليدين وأجزاء أخرى من الجسم.
مياه الفيضانات تغمر 100 قرية ببنجلاديش وتضرر أكثر من مليونى شخص
تعرض نحو مليونى شخص للضرر من جراء تدفق المياه لتفيض الأنهار على ضفافها شمال شرقى بنجلاديش، مسببة أسوأ فيضانات تتعرض له البلاد منذ ما يقرب عقدين.
وقال كبير الإداريين الحكوميين بمنطقة /سيلهت/ شمال شرق البلاد، مشرف حسين - حسبما نقلت قناة (تشانل نيوز آشيا) اليوم /السبت/ - إن مياه الفيضانات المتدفقة من شمال شرقى الهند، اخترقت سدا رئيسيا على نهر باراك لتغمر ما لا يقل عن 100 قرية ببلدة /زاكيجانج/ في بنجلاديش.
فيضانات
وأضاف "تقطعت السبل بنحو مليوني شخص بسبب الفيضانات حتى الآن .. وأن ما لا يقل عن 10 أشخاص لقوا مصرعهم خلال الأسبوع الجاري"، موضحا أن تلك الفيضانات ناجمة من هطول أمطار وتدفق المياه عبر الحدود بولاية /آسام/ شمال شرقي الهند.
يذكرأن، لقى ما لا يقل عن 12 شخصا مصرعهم نتيجة الفيضانات التى تسببت فيها الأمطار الغزيرة فى ولايتى أسام وميجالايا فى شمال شرق الهند، بحسب "روسيا اليوم".
وتسببت الفيضانات فى تدمير منازل وتهجير أكثر من 400 ألف شخص، وعزلت المناطق المتضررة من الفيضانات والانهيارات الأرضية عن المناطق الوسطى من البلاد بسبب انهيار الجسور والطرق، وتوقفت خدمات السكك الحديدية، وانقطعت خطوط الكهرباء، حسب ما نقلت قناة NDTV التلفزيونية.
مغنية فرنسية تحمل حقيبة بشكل عضلات الـ"Six-Pack" فى مهرجان كان
ما زال النجوم يستعرضون أناقتهم على السجادة الحمراء بمهرجان السينمائى، الذى يقام في مدينة كان بفرنسا، وقد حرصت بعض النجمات على الظهور بإطلالات مميزة وأنيقة واتسمت بعضها بالغريبة والمثيرة للجدل، مثل المغنية الفرنسية " Yseult"، وفقًا لما ذكره موقع مجلة "فوج".
أطلت المغنية الفرنسية " Yseult"، بمهرجان كان، بإطلالة مميزة وغريبة في نفس الوقت، حيث تركت شعرها فوضوى، وارتدت معطف أبيض كلاسيكى وحذاء أسود بحواف ذهبية وقفاز أسود من الجلد بأظافر ذهبية.
ويعتبر المعطف الأبيض الذى ظهرت به المغنية الفرنسية مصمم بحمالة صدر مخروطية الشكل من مجموعة" Schiaparelli "لخريف 2022، وارتدته مع حذاء بحواف ذهبية مع قفازات متطابقة، وبروش ذهبي، وحملت حقيبة على هيئة صدر رجل رياضى، وهى من نفس مجموعة الأزياء الراقية للعلامة التجارية ذاتها التي ارتدت منها المعطف.
وعادة العلامة التجارية " Schiaparelli " لقوتها مرة أخرى للظهور مرة أخرى على الساحة تحت إشراف المصمم دانيال روزبيري، لذلك من المنطقى أن ترتدى إحدى النجمات قطعة من تصميم " Schiaparelli ".
ونجحت" Yseult " في خطف الأنظار منذ بدايتها الفنية عام 2013، عندما احتلت المركز الثاني في مسابقة غنائية شبيهة بـ American Idol، و بدأت في الازدهار بعد أن أصبحت فنانة مستقلة في عام 2018، ومنذ ذلك الحين، عرفت بإطلالتها الأنيقة والمثيرة للجدل في نفس الوقت.
ليس الأخطر فى العالم.. طريق جبلى متعرج يشبه التنين يحتوى على 600 منعطف
يوصف امتداد بطول 75 كيلومترًا من الطريق الجبلى فى منطقة شينجيانح الويجورية ذاتية الحكم بشمال غرب الصين، بأنه أسوأ كابوس لسائقي السيارات بسبب مئات المنعطفات القاسية، والتي تصل لـ600 منعطف، فالطريق الذى يعرف باسم طريق "بامير بلاتو سكاى" أو طريق "بانلونج" القديم، أحد أكثر الطرق إثارة للإعجاب من الناحية المرئية فى العالم.
من الأعلى، يبدو وكأنه تنين رمادى عملاق ينزلق عبر منطقة كاشغر في منطقة الويغور ذاتية الحكم في الصين، تم افتتاحه رسميًا في يوليو من عام 2019 لتسهيل المرور عبر جبال كونلون لمزارعي المنطقة، ولكنه سرعان ما أصبح نقطة جذب سياحى لعشاق القيادة الراغبين فى اختبار مهاراتهم، مع 600 منعطف مزعوم، بحسب ما نشر موقع oddity central.
الطريق ليس لضعاف القلوب أو لمن يعانون من أمراض السيارات، ففى أعلى نقطة لها، يقع طريق بامير بلاتو سكاى على ارتفاع 4.269 متر فوق مستوى سطح البحر، كان يبلغ طوله في البداية 36 كيلومترًا، لكنه امتد منذ ذلك الحين إلى 75 كيلومترًا.
ويقول التقرير إنه يصعب تخفيف الطريق الملتف بشكل خاص عندما يكون مبتلاً أو مغطى بالثلج، ولكن حتى فى الظروف الجافة، يلزم توخي الحذر الشديد، وعلى الرغم من أنه لا يُعرف تقنيًا بأنه أحد أخطر الطرق في العالم للقيادة عليها، ولكنه بالأحرى عامل جذب سياحي لسائقى السيارات، إلا أنه من الصعب حقًا ابتلاع المنعطفات القاسية البالغ عددها 600.
يتصدرهم بايدن.. روسيا تنشر قائمة بـ963 أمريكيا محظورا من دخول البلاد
نشرت وزارة الخارجية الروسية، اليوم /السبت/، قائمة تحمل أسماء كل المسئولين والمواطنين الأمريكيين، الذين تم حظرهم نهائيا من دخول الأراضي الروسية على مدار الأسابيع الماضية، وعلى رأسهم الرئيس الأمريكى جو بايدن؛ ضمن إجراءات موسكو الانتقامية ردا على العقوبات التي فرضتها واشنطن ضدها على خلفية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا.
وقالت الخارجية الروسية - في بيان، اليوم /السبت/ - "في سياق الرد على العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة باستمرار على روسيا، تقوم وزارة الخارجية الروسية بنشر قائمة بالمواطنين الأمريكيين الذين يمنع دخولهم إلى روسيا الاتحادية بشكل دائم، والتي تضم أسماء 963 شخصا".
جو بايدن
وأضافت أن "الإجراءات العدائية التي اتخذتها واشنطن، ترتد دائما على الولايات المتحدة نفسها وسيتم دائما الرد عليها بشكل مناسب".. وتابعت: "العقوبات الروسية اضطرارية الطابع وتهدف إلى إجبار النظام الأمريكي الحاكم، الذي يحاول فرض نظام عالمي قائم على القواعد الاستعمارية الجديدة على بقية العالم، على تغيير سلوكه والاعتراف بالوقائع الجيوسياسية الجديدة".
وأكد البيان أن روسيا لا تسعى إلى الصدام، وانها منفتحة على الحوار الصادق والاحترام المتبادل وتفصل الشعب الأمريكي عن السلطات الأمريكية، لافتا إلى أن لحظر السفر تأثير رمزي، لكنه يشكل انعكاسا للتدهور المستمر في علاقات روسيا مع الولايات المتحدة وحلفائها منذ العملية العسكرية في أوكرانيا في 24 فبراير الماضى.
وكانت الولايات المتحدة قد فرضت عقوبات عديدة على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وكبار مساعديه، وعقوبات شديدة على الاقتصاد الروسي شمل قطاعات البنوك والتعدين والتجارة الخارجية، فيما دعا الاتحاد الأوروبي أعضاءه إلى وقف استيراد النفط والغاز الروسيين.