مجزرة جديدة بطلها عنف السلاح داخل أمريكا والحصيلة 21 قتيلاً بينهم 19 تلميذا على يد مراهق لا يتجاوز عمره 18 عاماً حادث مأساوى تعرض له عدد من الطلبة داخل مدرسة ابتدائية فى جنوب ولاية تكساس.
وذكرت الشرطة فى بيان أن المشتبه به فى الحادث هو سلفادور راموس 18 عامًا أطلق النار بشكل مروع وغير مفهوم ما أسفر على قتل 14 طالبًا فى حينها وقتل مدرسًا مستخدما مسدسا وبندقية حتى ارتفعت الإصابات والوفيات ووصلت لـ21 شخصا وقُتل الطالب المشتبه به على يد الشرطة التى وصلت إلى مكان الحادث
يأتى هذا الحادث فى وقت تشتعل فيه معركة تشريعية للضغط على إدارة الرئيس الأمريكى جو بايدن والحزب الديمقراطى للمطالبة بتعديل ضوابط وقوانين حيازة السلاح داخل البلاد وناشد بايدن بالوقوف فى وجه لوبى السلاح وأعرب عن غضبه من فشل المشرعين فى سن قوانين أكثر صرامة بشأن الأسلحة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة