نجحت مبادرة حياة كريمة التى أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسي، لإتاحة سكن لكل المصريين ومن أجل تحسين جودة الحياة في المجتمعات العمرانية المخططة وغير المخططة ورؤية مصر 2030 للتنمية المستدامة، فى طرح مدن جديدة تنافس بقوة فى مسيرة التنمية المستدامة والمدن الجديدة وتعد احدها مدينة أجا بالدقهلية، التى ستكون نموذجا يحتذى به لمدن الجيل الخامس بالمحافظات المصرية فى المدن المستدامة باعتبارها أحد آليات وأهداف الأممية للتنمية المستدامة .
وخلال هذا التقرير نرصد 10 أسباب تجعل مدينة أجا الجديدة من مدن الجيل الخامس المستدامة الصديقة للبيئة:
1- المشروع يستهدف تطبيق أفكار الحوكمة والتطوير الحضري المستدام لتحسين مؤشرات الاستدامة.
2- المشروع يسعى لتحسين جودة الحياة للمخطط العمراني لمدينة أجا كأول مدينة علي مستوى الجمهورية.
3- المشروع نموذج لإدارة العمرانية والإسكان المستدام ، التي تحقق المسكن والخدمات وفرص العمل ومؤشرات جودة الحياة.
4- تنطبق عليها معايير مدن الجيل الخامس ومبادئها تستلزم منهجية للإنشاءات العمرانية، من حيث " التصميمات والتشطيبات واماكن الخدمات والطرق والمحاور".
5- المشروع يتوافق مع المعطيات البيئية والاقتصادية والمجتمعية لمصر في القرن الواحد والعشرين.
6- تنطبق عليها معايير استراتيجيات تطوير منظومة الحوكمة العمرانية للمركز التكنولوجي.
7- مدينة أجا الجديدة جزء رئيسى من دعم توطين أهداف التنمية المستدامة بالمدينة.
8- المدينة تعد مقترحا للتنمية الحضارية لموقعها السكني، حيث تعتمد علي وسائل ذكية وبرامج حديثة وتصميم معماري وعمراني مستدام للمباني السكنية.
9- يتم استخدام مواد من التربة المثبتة صديقة للبيئة منخفضة التكلفة وتوطينها بالتصنيع والتدريب.
10- سيتم توفير فرص عمل جديدة وزيادة معدل الإنتاج مما سيكون له عظيم الأثر علي الاقتصاد القومي المصري .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة