حقق مسلسل Moon Knightالذي يعرض على منصة ديزني بلس، نجاحًا كبيرًا وهو العمل المكون من 6 حلقات وشارك في إخراجه المخرج المصرى محمد دياب مع جاستن بنسون، وآرون مورهيد، وقام بكتابة المسلسل الجديد دوج مونش، دون بيرلين، جيريمي سلاتر، جاك كيربي، وبـ مشاركة الراحل ستان لي من خلال كتاباته قبل وفاته.
اليوم السابع التقي المخرج المصري العالمي محمد دياب في دبي للحديث عن المسلسل وردود الأفعال والتحديات التي واجهته للوصول إلى العالمية، حيث قال محمد دياب إن التحدي الأكبر بالنسبة له هو أن المهنة كلها حروب فهناك حرب أن تكون علي الساحة العالمية ولابد أن يكون لك وكيل، وهو ما حققته بسبب أعمالي في المهرجانات العالمية، والحمد لله كان لدي تصور حول تنفيذ العمل بمشاركة سارة جوهر شريكته في العمل، وهو التصور الذي بذل فيه مجهود كبير لأنه يريد أن يقدم شيء مختلف وليس فقط مشروع لمارفيل.
اليوم السابع التقى المخرج المصري العالمي محمد دياب في دبي للحديث عن المسلسل وردود الأفعال والتحديات التي واجهته للوصول إلى العالمية، حيث قال محمد دياب إن التحدي الأكبر بالنسبة له هو أن المهنة كلها حروب فهناك حرب أن تكون على الساحة العالمية ولابد أن يكون لك وكيل، وهو ما حققته بسبب أعمالي في المهرجانات العالمية، والحمد لله كان لديّ تصور حول تنفيذ العمل بمشاركة سارة جوهر شريكته في العمل، وهو التصور الذي بذل فيه مجهود كبير لأنه يريد أن يقدم شيئًا مختلفًا وليس فقط مشروع لـ مارفل.
وأشار محمد دياب، إلى أن شركة مارفل كان لديها مشروع المسلسل ويبحثون عن مخرجين للعمل من كل أنحاء العالم، وأضاف محمد دياب: الحمد لله التصور الذي قدمته تم اختياره كأحسن تصور، موضحًا أن التحدي الأكبر بالنسبة له كان تقديم عمل مختلف معتمدًا على جزء كبير من قوتي كمصري وبالتالي أعرف ما لا يعرفه غيري عن مصر.
واستكمل محمد دياب حديثه لـ اليوم السابع، مؤكدًا أنه حرص علي تغير الصورة النمطية عن مصر والمصريين والشخصيات النسائية المصرية والتصورات الخاطئة عن العرب، إضافة إلى تقديم فكر متطور في الدراما وشكل الأكشن.
وأضاف محمد دياب أن كسر التابوهات عن العرب والمصريين كان هدفًا أساسيًا بالنسبة له ليقدم عمل لا يظهر مصر كصحراء فقط أو رجال مصر أشرار فقط أو نموذج الست المصرية كامرأة ضعيفة ومنكسرة.
وعن الأغنيات المصرية والعربية وأغاني المهرجانات المقدمة في المسلسل قال دياب إنها من اختيار سارة جوهر وأنه دعم اختياراتها وفخور بالنتيجة التي ظهرت، خاصة أنه وجد الكثير من الشباب أحبوا أغاني عبد الحليم ووردة وأغاني المهرجانات وأن العالم أحب الثقافة الفنية المصرية، مشيرًا إلى أن مصر لديها منجم دهب من المواهب التي تحتاج فقط أن يتم تسكينها في المكان المناسب.
وعما إذا كان ترك مصر وسيتفرغ للعمل في أمريكا، قال محمد دياب، إنه استقر في أمريكا لمدة 3 سنوات حيث كان يطارد حلمه هناك، لكنه لم يترك مصر ولا يستطيع أن ينسي مصر لأنها مصدر الإلهام له، مؤكدًا أن لديه مشاريع فنية ما بين أمريكا ومصر وأن التفاعل الحقيقي والصوت الحقيقي حول أعماله سيكون من بلده مصر وأهل بدله.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة