ونقلت وكالة الأنباء الليبية "وال" عن باشاغا قوله إنه كان - ولا يزال - لخطاب الكراهية، خاصة على وسائل التواصل الاجتماعي، الدور الأكبر في تصعيد الأزمات التي تمر بها ليبيا، ونشر الفتن بين أبناء الوطن الواحد.


وأضاف "باشاغا " قائلا - في تغريدة نشرها على حسابه على موقع التدوينات القصيرة (تويتر) - إنه "بمناسبة الذكرى الأولى للاحتفال باليوم العالمي لمكافحة خطاب الكراهية، أدعو جميع الليبيين لأن يكونوا أكثر تسامحاً وتقبلاً للآخرين من أجل بناء دولة تسع الجميع".