تعد الفلاتر هي طبقات أساسية تغير ألوان وتظليل صورك، وقد يجعل البعض الصورة أكثر إشراقًا، بينما قد يقوي البعض الآخر الظلال، ويقوم البعض بإزالة كل الألوان تمامًا، ما يمنح صورتك تغييرًا بتدرج الرمادي، ويمكنك استخدام الفلاتر عندما تنشر صورة أو مقطع فيديو في خلاصتك، أو عندما تضيف إلى قصة انستجرام Instagram Story.
ووفقًا لما ذكره موقع "business insider"، يمكن لاستخدام عوامل التصفية في منشور ما، أن تضغط فوق رمز علامة الجمع أعلى صفحتك الرئيسية أو ملفك الشخصي، ثم اضغط فوق نشر، وحدد الصورة أو مقطع الفيديو الذي تريد تحميله واضغط فوق التالي في أعلى اليسار.
سيتم نقلك إلى صفحة حيث يمكنك إضافة جميع أنواع الفلاتر المعدة مسبقًا إلى صورتك.
اضغط فوق أي من عوامل التصفية لتراكبها على المنشور، ثم اضغط فوق عامل التصفية مرة أخرى لإدارة مدى قوته.
وإذا لم تعجبك أيًا من الفلاتر المتاحة، فيمكنك الضغط فوق تحرير في أسفل اليمين لإنشاء الفلاتر الخاصة بك.
كما أنه عند الانتهاء، سيكون عليك أن تضغط فوق التالي في الجزء العلوي الأيمن لحفظ المنشور الذي تمت تصفيته.
تعد إضافة الفلاتر إلى قصتك أبسط، لكنها لا تمنحك قدرًا كبيرًا من التحكم.
أولاً، قم بعمل قصة، إما عن طريق التقاط صورة / فيديو جديد أو عن طريق تحميل شيء ما من ألبوم الكاميرا بهاتفك.
وعندما تكون في صفحة المعاينة التي تتيح لك إضافة ملصقات ونصوص، اسحب لليسار أو لليمين للتبديل بين عشرات الفلاتر المختلفة.
كيفية استخدام التأثيرات على انستجرام
تعد التأثيرات مختلفة جدًا عن الفلاتر، بينما تقوم الفلاتر بتغيير الألوان فقط، تضيف التأثيرات جوانب جديدة تمامًا، من الملصقات إلى الرسوم المتحركة.
إذا سبق لك استخدام التأثيرات على TikTok، فهذه هي نفس الشيء.
بخلاف الفلاتر، لا يمكنك استخدام التأثيرات إلا عند إنشاء قصة أو فيديو Reels أو عند استخدام Instagram Live.
افتح انستجرام واسحب لليمين لتشغيل الكاميرا، وفي الجزء السفلي من الشاشة، بجوار زر التسجيل، سترى بعض الرموز الدائرية مع التصميمات بالداخل.
هذه كلها تأثيرات، ويمكنك الضغط فوق أي منها لوضعها على منشورك.
إذا لم تعجبك التأثيرات المعروضة، فانتقل إلى أقصى يمين القائمة واضغط على فقاعة تصفح التأثيرات.
ستحصل على مكتبة كاملة لجميع التأثيرات الموجودة على انستجرام، والتي يمكنك التمرير خلالها أو البحث منها.
يمكنك استخدام تأثير واحد فقط في كل مرة، ولا يمكنك دمجها مع الفلاتر.
