يعتبر الانجليزي كورتيس بوث أول مدرب أجنبي يتولي تدريب فريق الكرة بالنادى الأهلى، ثم تلاه النمساوي فريدريش بيمبيرل ومن بعده المجري بول تاتيكوس ثم الانجليزي جون ماكبرايد.
وانتقلت إدارة الأهلي بعد ذلك إلى المدرسة الصربية من خلال التعاقد مع ليوبيسا بروشتش ثم مواطنه ايفان هورفاتش ، قبل التحول للمدرسة المجرية ممثلة في زوران تاديتش ثم الأسطورة ناندور هديكوتي في الفترة من 1973 وحتى 1980، ثم مواطنه جيزا كالوكساي في الفترة من 1980-1982.
بعدها عادت إدارة الأهلي للمدرسة الإنجليزية من جديد، وتعاقد النادى الأحمر مع دون ريفي، ثم مواطنه جيف بتلر، ثم اتجهت القلعة الحمراء للمدرسة الألمانية بالتعاقد مع فايتسا بعد تعاقده مع الانجليزي مايكل ايفرت ثم مواطنه آلان هاريس، قبل أن يعود الأهلي للمدرسة الألمانية بالتعاقد مع راينر هولمان ثم راينر تسوبيل ثم هانز ديكسي.
ثم اتجه الأهلي للمدرسة البرتغالي بالتعاقد مع مانويل جوزيه ، الذي رحل و حل بدلا منه جو بونفرير، ثم عاد الأحمر للمدرسة البرتغالية بالتعاقد مع تونى أوليفيرا ثم عودة مانويل جوزيه من جديد.
واتجهت ادارة الأهلى بعد ذلك للمدرسة الاسبانية من خلال استقدام خوان كارلوس جاريدو ثم عادت للمدرسة البرتغالية مرة أخري بالتعاقد مع جوزيه بيسيرو، وبعد غياب عادت المدرسة الهولندية لملعب مختار التتش بالتعاقد مع مارتن يول، قبل تعاقد الأهلي مع المدرب الفرنسي باتريس كارتيرون قبل الاستغناء عن خدماته والتعاقد مع مارتن لاسارتي ثم السويسرى فايلر ثم الجنوب افريقى موسيمانى قبل استقدام البرتغالى ريكاردو سواريس.