كشف حساب عبد الحميد بسيونى أمام الأهلى قبل قيادة سموحة الليلة

الأربعاء، 29 يونيو 2022 10:34 ص
كشف حساب عبد الحميد بسيونى أمام الأهلى قبل قيادة سموحة الليلة عبد الحميد بسيونى المدير الفنى لسموحة
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يلتقى فريق الأهلى نظيره سموحة فى التاسعة والنصف مساء اليوم الأربعاء على استاد الإسكندرية ضمن منافسات الجولة الثالثة والعشرين لمسابقة الدورى الممتاز فى لقاء مثير لن تنقصه الإثارة والمتعة الكروية.

ويدخل عبد الحميد بسيونى المدير الفنى لسموحة مباراته العاشرة أمام الأهلى الليلة، حيث التقى مع المارد الأحمر فى تسع مواجهات سابقة حقق الفوز في مباراتين واحدة عندما كان مديراً فنياً لحرس الحدود، والأخرى عندما كان مديراً فنياً لطلائع الجيش.

واستطاع فريق الأهلى الفوز على أندية عبد الحميد بسيونى فى 6 لقاءات وتعادل فى مباراة واحدة ، وسجلت فرق بسيونى فى الاهلى 3 أهداف بينما سجل المارد الاحمر 17 هدفا.

كانت أول مباراة لبسيونى أمام الاهلى مع حرس الحدود وخسر بثلاثية دون رد فى موسم 2014 -2015 ، بينما شهدت المباراة الاخيرة لبسيونى أمام الاهلى نجاحه فى الفوز بكأس السوبر المحلى على حساب المارد الاحمر للمرة الاولى فى تاريخ الطلائع وذلك بعد أن انتهت المباراة بالتعادل السلبي ليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح، ويفوز الجيش 3-2، ويُتوج باللقب.

طالب عبد الحميد بسيونى المدير الفني لسموحة بالعودة لقطار الانتصارات لاقتحام المربع الذهبى للمسابقة مشدداً على ضرورة الخروج بنتيجة إيجايبة أمام الاهلى لاستغلال حالة الإجهاد التي يعيشها الفريق الأحمر في هذه الآونة بجانب استغلال غياب عدد كبير من لاعبى الأهلى للإصابة، ويغيب عن سموحة أمام الاهلى صديق أوجولا ورجب نبيل للإصابة.
 
ونجح بسيونى خلال مباراه كفر الشيخ الودية والتى فاز بها سموحة، برباعية فى تجربة أكثر من طريقة خلال اللقاء لغلق ومراقبة مفاتيح الأهلى ورغم غياب بسيونى عن إدارة المباراة إلا أنه هناك تنسيق تام خلال المباراة لحظة بلحظة من خلال توجيهات بسيونى من المدرجات.
 
وكان وليد عرفات، رئيس سموحة، قد حضر تدريب الفريق ورصد مكافأة إجاده خاصة للاعبين لتحفيزهم للفوز على الأهلى وأوضح بسيونى أن الهدف مازال قائم لدى الجهاز الفنى واللاعبين للمشاركة فى البطولة الأفريقية أو البطولة العربية بالموسم الجديد والتواجد وسط الكبار.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة