بعيدًا عن الرياضة وملاعبها وصالات المنافسات هناك جانب آخر فى حياة اللاعبين والمدربين على صعيد الألعاب الفردية أو الجماعية، هذا الجانب يتجرد فيه اللاعب أو المدرب من البطولات والألقاب التي حققها، ويظهر من خلاله الاهتمام بحياته الشخصية وهواياته، ونجمة اليوم في بره الملعب هي رنيم الوليلي، بطلة العالم المعتزلة والمصنفة الأولى عالمياً سابقاً للاسكواش.
ماذا تفعلين بعد اعتزال الاسكواش؟
حاليا أنا متفرغة للأمومة ولا أفكر في شىء آخر ومن الوارد بعد فترة أن أفكر في الاسكواش، توقيت اعتزالي كان مناسبا، وشهير يستحوذ على كل وقتي، ونتواصل مع طارق بصعوبة بسبب خضوعه لنظام الفقاعة ولكننا نراه من بعيد ويرانا.
حدثينا عن سر اختيار اسم شهير لإبنك؟
اختارنا اسم شهير لأننا كنا نبحث عن اسم مختلف وغير منتشر، ورغم اعتزالي لم يقل التوتر دائما تكون الأعصاب مشدودة مع مباريات طارق، وشهير يشغل كل وقتي أكثر من طارق.
وماهى أكلتك المفضلة؟
السوشى.
برأيك ما سبب عدم اعتماد الاسكواش كلعبة أولمبية حتى الآن؟
من وجهة نظرى، أرى أن اللجنة الأولمبية الدولية مهتمة أكثر بإدخال رياضات، أو مجالات بشكل أدق، ترفيهية لبيع التذاكر والاستفادة منها ماديا مثل لعبة الرقص، وهذا فن لا علاقة له بالرياضة.
