الصحف العالمية اليوم: محامى ترامب أكد فى يونيو خلو منزله من جميع الوثائق السرية.. كيسنجر: أمريكا على حافة الحرب مع روسيا والصين.. رفع جهاز التنفس الصناعي عن سلمان رشدى.. وجفاف الأنهار بأوروبا يكشف "حجارة الجوع"

الأحد، 14 أغسطس 2022 02:23 م
الصحف العالمية اليوم: محامى ترامب أكد فى يونيو خلو منزله من جميع الوثائق السرية.. كيسنجر: أمريكا على حافة الحرب مع روسيا والصين.. رفع جهاز التنفس الصناعي عن سلمان رشدى.. وجفاف الأنهار بأوروبا يكشف "حجارة الجوع" دونالد ترامب - الرئيس الأمريكى السابق
كتبت رباب فتحى - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية اليوم عدد من القضايا أبرزها تأكيد محامى ترامب فى يونيو خلو منزله من جميع الوثائق السرية والتحذير من حرب بين أمريكا وروسيا والصين.

الصحف الأمريكية

نيويورك تايمز: محامى ترامب أكد فى يونيو خلو منزله من جميع الوثائق السرية

كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن محامي الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب وقع بيانًا في يونيو قال فيه إن جميع الوثائق السرية التي أحضرها إلى منزله في منتجع "مار-إيه-لاجو" تمت إعادتها، على الرغم من أن البحث الذي قام به مكتب التحقيقات الفيدرالي الـFBI يوم الإثنين عثر على المزيد من الوثائق.

وقالت أربعة مصادر لصحيفة "نيويورك تايمز" إن أحد محامي ترامب وقع على البيان مؤكداً أن جميع المواد السرية قد أعيدت.

وداهم مكتب التحقيقات الفيدرالي يوم الإثنين الماضي ، منزل ترامب ، لكنه لم يصدر علنًا أمر التفتيش الذي استخدم للوصول إلى منزل الرئيس السابق.

وتحركت وزارة العدل يوم الخميس للكشف عن تفاصيل المذكرة وتبادل المعلومات حول البحث مع الجمهور.

وكتب محامو وزارة العدل: "اهتمام الجمهور الواضح والقوي بفهم ما حدث في ظل هذه الظروف يستدعى الكشف عن تفاصيل المذكرة".

وقالت مصادر لصحيفة "نيويورك تايمز" إن بيان يونيو تم كتابته والتوقيع عليه بعد أن قام جاي برات، رئيس رفيع المستوى لقسم الأمن القومي بوزارة العدل بزيارة مار إيه لاجو في أوائل يونيو.

واستدعت الوزارة ترامب في وقت سابق من هذا العام للبحث عن الوثائق المفقودة التي ربما يكون قد أخذها بعد تركه لمنصبه.

وكتبت الصحيفة أن المستشارين طلبوا من الرئيس السابق إعادة جميع الوثائق التي بحوزته ، لكنهم قالوا إن ترامب يريد على ما يبدو الاحتفاظ ببعض المعلومات السرية.

وقالت وزارة العدل في وقت سابق هذا الأسبوع إن مداهمة منزل ترامب كانت مرتبطة بإعاقة جنائية محتملة ، والتي يمكن أن تكون مرتبطة بالبيان الذي أوردته صحيفة نيويورك تايمز.

قال المدعي العام ميريك جارلاند يوم الخميس: "يمنعني القانون الفيدرالي وقواعد الإدارة الطويلة الأمد والتزاماتنا الأخلاقية من تقديم مزيد من التفاصيل حول أساس البحث في هذا الوقت".

ومع ذلك ، فإن الدعوى القانونية التي قدمتها وزارة العدل قد تكشف النقاب عن مزيد من المعلومات الأسبوع المقبل حول أسباب المداهمة.

ذا هيل: كبار الديمقراطيين يطالبون بتقييم الأضرار بعد فحص وثائق ترامب السرية

قالت صحيفة "ذا هيل" الأمريكية أن اثنين من كبار الديمقراطيين كتبا إلى مديرة الاستخبارات الوطنية يوم السبت لطلب إجراء تقييم ومراجعة للأضرار بعد أن كشفت مذكرة تفتيش منزل الرئيس الأمريكى السابق، دونالد ترامب فى منتجع "مار- إيه- لاجو" بفلوريدا أن مسئولى مكتب التحقيقات الفيدرالى قد أخذوا وثائق سرية وسرية للغاية أثناء بحثهم فى مقر إقامته.

وكتب النائب آدم شيف، رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب والنائبة كارولين مالونى، رئيسة لجنة الرقابة بمجلس النواب، إلى مديرة الاستخبارات الوطنية أفريل هاينز يطلبون فيه تقييم الأضرار. بالإضافة إلى موجز سرى "حول إجراء تقييم الضرر".

فى وقت سابق من هذا الأسبوع، أعلن ترامب أن مكتب التحقيقات الفيدرالى قد نفذ أمر تفتيش فى مقر إقامته فى فلوريدا، وذكرت صحيفة واشنطن بوست أن المسئولين كانوا يبحثون عن وثائق، بما فى ذلك معلومات عن الأسلحة النووية التى كان من الممكن أن تكون سرية.

وتم الكشف عن مذكرة التفتيش يوم الجمعة، مما يشير إلى أن المسئولين يعتقدون أن ترامب ربما انتهك العديد من القوانين، بما فى ذلك قانون التجسس. ولم يتضح ما إذا كانت الوثائق المتعلقة بالأسلحة النووية من بين المواد التى ضبطها المسئولون.

وأظهر أمر تفتيش غير مختوم أن مكتب التحقيقات الفيدرالى قد أخذ 33 عنصرًا، بما فى ذلك "وثائق سرية كتب عليها / TS / SCI"، فى إشارة إلى معلومات سرية / حساسة.

وفى رسالتهما، كتب شيف ومالونى "سلوك الرئيس السابق ترامب قد يعرض أمننا القومى لخطر جسيم. هذه المسألة تتطلب مراجعة كاملة، بالإضافة إلى التحقيق المستمر لتطبيق القانون."

وحث الجمهوريون وزارة العدل على أن تكون أكثر شفافية بشأن البحث، حيث ذهب البعض إلى أبعد من ذلك ووصفوا الخطوة بأنها اضطهاد سياسى ضد ترامب.

كيسنجر لـ"وول ستريت جورنال": أمريكا على حافة الحرب مع روسيا والصين

قال هنري كيسنجر السياسي المخضرم ووزير الخارجية الأمريكي الأسبق، إن عالم اليوم يقترب من اختلال توازن خطير، مؤكدا أن أمريكا "على حافة الحرب مع روسيا والصين بشأن القضايا التي صنعتها جزئيا، دون أي تصور لكيفية إنهائها أو ما الذي ستؤول إليه.

وأضاف كيسنجر- في حواره لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، حول الأوضاع الحالية في العالم- أن واشنطن لا يمكنها تقسيم خصميها وتقليبهما على بعضهما البعض، بل كل ما يمكنها فعله هو عدم تسريع التوترات وإنشاء خيارات.

وحول مسألة تايوان.. أعرب عن قلقه من أن الولايات المتحدة والصين يناوران مناورة نحو أزمة، ناصحا واشنطن بالثبات، مؤكدا أن السياسة التي نفذها الفريقان في السابق أنتجت وسمحت بتقدم تايوان لتصبح كيانا ديمقراطيا مستقلا، وحافظت على السلام بين الصين والولايات المتحدة لمدة 50 عاما، قائلا: "ينبغي على المرء أن يكون حذرا للغاية في الإجراءات التي يبدو أنها تغير الهيكل الأساسي".

وأشار إلى أن هناك نمطين أصليين للقيادة "البراجماتية البصيرة بالعواقب لرجل الدولة" و"متنبأ ذو رؤية جريئة".

وأكد أن جميع الشخصيات الست القيادية التي ذكرها في كتابه "القيادة: ست دراسات في الاستراتيجية العالمية" قد تشكلت من خلال ما يسميه "حرب الثلاثين عاما الثانية"، وهي الفترة من عام 1914 إلى عام 1945، وساهمت في تشكيل العالم الذي أعقب ذلك.

يذكر أن الصحيفة الأمريكية أجرت هذا الحوار مع السياسي المخضرم ووزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر، 99 عاما، في ضوء كتابه التاسع عشر الذي نشره مؤخرا بعنوان "القيادة: ست دراسات في الإستراتيجية العالمية"، ويتناول تحليلا للرؤية والإنجازات التاريخية لكوكبة لامعة متميزة خاصة لقادة ما بعد الحرب العالمية الثانية هم: "كونراد أديناور، وشارل ديجول، وريتشارد نيكسون، وأنور السادات، ولي كوان يو، ومارجريت تاتشر".

يشار إلى أن كيسنجر قد أثار الجدل، في وقت سابق من هذا العام، من خلال الإشارة إلى أن السياسات غير الحذرة من جانب الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي "الناتو" ربما تكون قد أشعلت الأزمة في أوكرانيا، وأنه لا يرى أي خيار سوى أخذ مخاوف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأمنية على محمل الجد، ويعتقد أنه كان من الخطأ أن يرسل "الناتو" إشارة إلى أوكرانيا بأنها قد تنضم في النهاية إلى الحلف.

الصحف البريطانية

إندبندنت: استطلاع للرأي يظهر تفضيل معظم أعضاء حزب المحافظين لبوريس جونسون

 

أظهر استطلاع جديد للرأي أن غالبية أعضاء حزب المحافظين ما زالوا يفضلون رئيس الوزراء المستقيل بوريس جونسون على وزير الخزانة السابق، ريشي سوناك أو وزيرة الخارجية البريطانية، ليز تروس المرشحين على زعامة حزب المحافظين ورئاسة وزراء بريطانيا خلفا له.

وكشف الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة أوبينيوم أن تروس تتفوق بشكل جيد على سوناك في سباق قيادة حزب المحافظين، متقدمة بنسبة 61 % مقابل 39 % لسوناك بين أعضاء حزب المحافظين، بحسب صحيفة الإندبندنت البريطانية.

لكن الاستطلاع يظهر بوادر أسف على الزوال السياسي لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بسبب ما يسمى بفضيحة "بارتي جيت" أو حفلات داونينج ستريت التي نظمت وقت إغلاق وباء كورونا،  بالإضافة إلى نقص واضح في الحماس لأي من خلفائه المحتملين.

كما أظهر الاستطلاع أيضا أنه في حال إقامة منافسة وجها لوجه بين جونسون وتروس، سيختار 63 % من أعضاء حزب المحافظين جونسون، مقارنة بدعم 22 % لتروس.

ووفقا للصحيفة، جاءت النتائج أكثر وضوحا في حال وجود منافسة بين جونسون وسوناك، بنسبة نحو 68 % لجونسون .. وكان سوناك قد تعهد بمواصلة القتال على الرغم من وضعه الضعيف، إذ ادعى فريقه أنه "يحرز تقدما" في كسب الناخبين المترددين.

يأتي ذلك في الوقت الذي تردد فيه أن بوريس جونسون يخطط لعودة محتملة كرئيس للوزراء في حالة انهيار خليفته.

"

تمكن من الحديث".. BBC: رفع جهاز التنفس الصناعي عن سلمان رشدى

تم رفع جهاز التنفس الصناعي عن الروائي البريطاني سلمان رشدي وتمكن من الحديث، بعد يوم من حادث طعنه، وفقا لموقع "بى بى سى عربى".

وهُوجم الكاتب، البالغ 75 عاما، خلال حديثه في ندوة في نيويورك وكان في حالة حرجة.

وأكد وكيله، أندرو ويلي، الأنباء للإعلام الأمريكي، ولكنه في وقت سابق ذكر أن رشدي قد يفقد أحد عينيه.

ودفع الرجل المتهم بالهجوم بأنه غير مذنب بمحاولة القتل يوم السبت وتم حبسه احتياطيا دون كفالة.

وفور تعرضه لهجوم على منصة مركز ثقافي في تشوتوكوا بشمال غرب ولاية نيويورك، نقل رشدي بمروحية إلى أقرب مستشفى حيث خضع لجراحة طارئة، بحسب ما قال وكيله على "تويتر"، واعدا بتوفير معلومات منتظمة بشأن الوضع الصحي للروائي البالغ 75 عاما والذي يعيش في نيويورك منذ سنوات عدة.

وقال كارل ليفان وهو أستاذ علوم سياسية كان موجودا في القاعة، لوكالة "فرانس برس"، إن رجلا هرع إلى المنصة حيث كان رشدي جالسا و"طعنه بعنف مرات عدة". وروى الشاهد أن المهاجم "حاول قتل سلمان رشدى".

وعرفت الشرطة عن المشتبه فيه على أنه هادي مطر (24 عاما) من فيرفيلد في نيوجيرسي.

واُتهم هادي مطر - 24 عاما - باقتحام المنصة وطعن رشدي عشر مرات في الوجه والرقبة والبطن. وبعد الهجوم، وقال ويلي إن رشدي عانى من قطع في الأعصاب في ذراعه، وتلف في كبده، ومن المحتمل أن يفقد عينه.

وغرد العديد من الكتاب والعلماء، على مواقع التواصل الاجتماعي، وأعربوا عن ارتياحهم لمعرفة أن الروائي أصبح الآن قادرًا على التحدث.

ابك إذا رأيتنى" جفاف الأنهار في أوروبا يكشف "حجارة الجوع"

احجار الجوع
احجار الجوع

تعانى أوروبا من موجة جفاف شديدة لم يسبق لها مثيل منذ حوالى 70 عاما، ومع انخفاض منسوب المياه في الأنهار، ظهرت ما يسمى بـ "أحجار الجوع"، والتي اعتبرها العديد من الخبراء أنها تحذير من الأجداد الذين عانوا من الجفاف في الأزمنة القديمة بفترات من البؤس القادمة بسبب تغيير المناخ.

وأشارت صحيفة "ميلينو" الإسبانية، إلى أن هذه الصخور منحوت عليها رسائل من الشعوب القديمة عن الكوارث، التي كانت ناجمة عن نقص المياه وتذكير بالصعوبات التي عانوا منها أثناء فترات الجفاف.

وأكد خبراء أن هذه النقوش تعود إلى عقود وقرون، موثقة منذ القرن الثالث عشر حيث وضعت نقوش وكتابات لتسجيل المستوى الذى وصلت إليه المياه خلال الفيضانات ، ويرجع تاريخ أقدم نقش تم العثور عليه في حوض نهر إلبه إلى عام 1616 وهو باللغة الألمانية وترجمته "إذا رأيتني ابكي".

وفقًا لدراسة أجراها فريق تشيكي فيمكن قراءة السنوات 1417 و 1616 و 1707 و 1746 و 1790 و 1800 و 1811 و 1830 و 1842 و 1868 و 1892 و 1893 على بعض الصخور التي توجد تحت الأنهار.

وأشار الفريق التشيكى ، من بينهم الخبير هيرنانديز موراليس ، إلى أن من بين العبارات المكتوبة على أحد الصخور "ستزدهر الحياة مرة أخرى بمجرد اختفاء هذا الحجر" ،وآخرى مكتوب عليها  "الشخص الذي رآني ذات مرة ، بكى. من رآني الآن سيبكي" وتعود هذه الكتابات إلى الجفاف التي عانت منه أوروبا في عام 1417".

ويمكن رؤية القنابل غير المنفجرة والقنابل اليدوية وغيرها من القطع الأثرية على طول ضفة النهر ، وهي تصدأ وتغوص في الرمال.

وتشهد أوروبا واحدة من أكبر موجات الجفاف في تاريخها ، والتي يمكن أن تصبح الأسوأ في السنوات الـ500 عاما  الماضية.

في أوروبا ، انخفض منسوب المياه بشكل كبير في وقت كانت فيه القارة تعاني من جفاف تاريخي، بدأ اكتشاف رسائل عمرها قرون خلدت في الصخور وعلى السطح، وتحذر النقوش الأساسية من العواقب التي يمكن أن يسببها الجفاف، حيث أوضح الخبراء أن الجفاف تسبب في ضعف الحصاد ونقص الغذاء وارتفاع الأسعار والجوع للفقراء.

مدريد تعلن انعقاد قمة أكتوبر لمناقشة مشروع خط أنابيب غاز يربط الدول الأوروبية

أعلنت الحكومة الإسبانية عن انعقاد قمة "مدريد" في أكتوبر القادم، وذلك لمناقشة انشاء خط أنابيب الغاز "ميدكات  Midcat لربط دول الاتحاد الأوروبى، حيث أن هذا المشروع الذى تحلم به ألمانيا الآن، ولذلك فإن المستشار الألماني ، أولاف شولتز سيحضر القمة ، كما سيعقد اجتماع ثنائى مع سانتشيز، وهو الأول بعد 7 سنوات من القمة الثنائية الأخيرة التي عقدها سلفاه أنجيلا ميركل وماريانو راخوى في برلين عام 2015.

وقالت صحيفة  "الباييس" الإسبانية، إنه ستُعقد القمة في العاصمة الإسبانية أكتوبر المقبل وستضم تمثيلًا كبيرًا للحكومة الألمانية ، المكونة من ثلاثية من الديمقراطيين الاشتراكيين والليبراليين والخضر، وستكون هذه ثالث زيارة يقوم بها شولتز إلى مدريد كوزير للخارجية ، منذ أن التقى بالفعل بيدرو سانشيز في لا مونكلوا في يناير الماضي وعاد بعد بضعة أشهر لحضور قمة الناتو التي عقدت في نفس المدينة.

وأشارت الصحيفة، إلى أن الحكوميتين الإسبانية والألمانية اقتربتا بالفعل من بناء خط الغاز ميدكات في الأشهر الأخيرة بسبب الخوف من أن تعلن روسيا عن وقف امدادات الغاز إلى أوروبا بشكل نهائي، ودافع سانتشيز علنا عن هذت المشروع بشكل كبير وذلك لتقليل الاعتماد على الغاز الروسى.

وكان سانتشيز طلب من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس المفوضية الأوروبية ، اورسولا فون دير لاين ، استعادة نهج ميدكات ، ليتضاعف القدرة على تصدير الغاز إلى بقية دول الاتحاد الأوروبى.

وبهذا المعنى ، فهو واثق من أن "حالة الطوارئ في مجال الطاقة" التي يمر بها الاتحاد الأوروبي ستسمح باستئناف بناء خط أنابيب الغاز ، والذي ظل مطروحًا على الطاولة منذ سنوات ولم يتم تطويره بسبب المعارضة.

كما حث سانتشيز ألمانيا على الانضمام وبالتالي تمهيد الطريق للمشروع ،الذى توقف في  2018 ، بعد قرار من المفوضية الأوروبية بسبب التشكيك في جدواها الاقتصادية بسبب تكلفتها العالية ، والتي تبلغ حوالي 3 مليار يورو.

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة