تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.
شاهد فى «الويك إند».. إقبال كبير على شواطئ الإسكندرية للاستمتاع بالمصيف
قدم تليفزيون اليوم السابع فيديو ،من شواطئ الاسكندرية، حيث شهدت الإسكندرية أجواء طقس حار مع ارتفاع درجات الحرارة الى 32 درجة مئوية ،وإقبالًا كبيرًا من الزوار خلال عطلة يوم الجمعة بفضل ما يعرف بـ "رحلات اليوم الواحد"، مع استقرار حالة البحر ،و الأمواج بكافة الشواطئ .
وأعلنت الإدارة المركزية للسياحة والمصايف ،أن شواطئ الاسكندرية، جاهزة لاستقبال الزائرين للاستمتاع وقضاء ،وقت سعيد علي الشواطئ مع ارتفاع درجات الحرارة الى 32 درجة ،واستقرار حالة البحر والأمواج على جميع الشواطئ ،مع استمرار غلق شاطئ النخيل حفاظا حياة الزائرين .
وأصدر اللواء محمد الشريف محافظ الإسكندرية، تعليماته لكافة الأجهزة التنفيذية بالمحافظة ،لرفع درجة الاستعداد لاستقبال مواطنى وزائري الإسكندرية على الشواطئ خلال موسم الصيف، وكذلك رفع كفاءة الشواطئ والوحدات الشاطئية التى تقدم الخدمة للمواطنين.
وشدد المحافظ على الالتزام التام بالإجراءات الاحترازية، وتطبيق كافة التعليمات التي وضعتها المحافظة والإدارة المركزية للسياحة والمصايف بشأن التواجد على الشواطئ وعلى رأسها الاستجابة لتعليمات فرق الإنقاذ المنتشرة على شواطئ الإسكندرية
يذكر أن محافظة الإسكندرية يوجد بها عدد 61 شاطئا وهي شواطئ عامة ومميزة والخدمة لمن يطلبها والسياحي وتقدر سعر تذكرة الشواطئ "العامة" وعددها 6 شواطئ هي 5 جنيهات للفرد تشمل "معدات الشاطئ واستخدام دورات المياه، وفي حالة طلب أدوات إضافية تكون كالتالي: "شمسية 3 جنيهات – كرسي 2 جنيه – ترابيزة 2 جنيها".
بينما شواطئ "الخدمة لمن يطلبها" وعددها 29 شاطئًا فيبلغ سعر تذكرتها 10 جنيهات للفرد شاملة "معدات الشاطئ واستخدام دورات المياه"، ويسمح لمن يملك أدوات بالدخول بعد سداد 2 جنيها للفرد.
أما سعر تذكرة الشواطئ "المميزة"، وعددها 21 شاطئا، فيقدر بـ 15 جنيها للفرد شاملة "معدات الشاطئ واستخدام دورات المياه ووحدات خلع الملابس، وللحصول على كرسي إضافي بقيمة 2 جنيه والشمسية 3 جنيهات.
ويبلغ سعر تذكرة الشواطئ السياحية وعددها 3 شواطئ 25 جنيها للفرد شاملة الحصول على كرسي وشمسية لكل 4 أفراد واستخدام دورات المياه ووحدات خلع الملابس، وللحصول على كرسي إضافي بقيمة 5 جنيهات والشمسية 10 جنيهات.
يذكر أن يوجد شاطئين مجانيين، هما "المندرة المجاني" و"سيد درويش المجاني" الأنفوشي سابقا، يسمح فيها بدخول الرواد مجانا والحصول على شمسية وكرسي واستعمال دورات المياه ووحدات خلع الملابس مجانا.
معوض الخولى: جامعة المنصورة الجديدة تمنح درجات الليسانس والبكالوريوس والدبلومة والماجستير
قال دكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنصورة الجديدة، إن جامعة المنصورة الجديدة بدأت العمل من العام الماضى بـ 8 كليات، وانضم لها عدد من البرامج والعديد من التخصصات وجامعة المنصورة الجديدة تمنح درجة البكالوريوس والليسانس والماجستير والدبلومة، ونحرص على زيادة عدد ساعات الدراسة في معظم التخصصات لزيادة مواكبة البرامج المناظرة بالخارج.
وأضاف رئيس جامعة المنصورة الجديدة، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "اليوم" على قناة دى ام سى، الجامعات الأهلية انطلقت بعد دراسات كتير لاستخراج طلاب وفق احتياج سوق العمل، لافتا إلى أن هناك اختبارات يخضع لها الطالب وهى منظومة اختبارات قبول لقياس قدرة الطالب لاستيعاب التخصص ونقيس قدرات الطالب في اللغة.
وتابع رئيس جامعة المنصورة الجديدة، إن ما يدفع أى شخص للالتحاق بالجامعات الأهلية بشكل عام، هو تقديم نوع تعليم مختلف، بالإضافة إلى نظام الدراسة وأعضاء هيئة التدريس، فضلا عن المستوى العلمي العالمي الذي تقدمه هذه الجامعات للطلاب، وهذه الجامعات الأهلية تقدم تدريب متخصص، وفقا لاحتياج سوق العمل المحلى والاقليمى والدولى وهذا المجالات هناك احتياج كبير له على مستوى الدولة وخارج الدولة، لذلك فهو يقدم تعليم متقدم ومتميز كنا نحلم به في السابق".
ولفت رئيس جامعة المنصورة الجديدة، إن أن جامعة المنصورة تعطى منح كثيرة للطلبة المتفوقين في عدد من الكليات وتخفيضات أخرى في حالة تفوق الطالب .
أسامة الأزهرى: نهاية السبعينيات أول مراحل اصطدام المصريين بالفكر المتطرف
قال الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن نهاية السبعينيات وأوائل الثمانينيات، كانت من أوائل مراحل اصطدام المصريين بالفكر المتطرف، "عانينا منه الويلات، وظهرت أشد الأمواج حملا للسلاح وتطرفا".
وتابع الأزهري، في أول حلقات الموسم الثاني لبرنامج "الحق المبين" مع الإعلامي أحمد الدريني، عبر قناة dmc: "في تلك الفترة بدأ عقل عدد من منظمي تلك التيارات يدرك أن الكفة ليست في صالحهم، فقالوا نعلن التوبة والمراجعة وندفع بأولادنا لدخول الأزهر الشريف، حتى يخرج أولادنا بعد 10 و15 سنة يرتدوا الزي الأزهري ويحملون عمامة الأزهر، وأنا في البيت أعلمه نفس المنطلقات الإخوانية والسلفية، وهذا عمل ماكر وفيه شئ من الخيانة".
وأكمل: "أنا أعرف نماذج تتبعتها بعمق ودرست، أحدهم لديه من الأبناء 18، أدخلهم جميعا للتعلم في الأزهر، يقول لهم عقائد الأزهر ضالة، طيب إذا كانت عقائد الأزهر ضالة من وجهة نظرك، طيب كنت حريص على إدخال أبنائك الأزهر؟!".
وأشار إلى أن ما يحدث من الأفكار المتطرفة، أن أصحابها يحاولون اختراق الأزهر الشريف، "الخطر أنه التفاف ماكر على الوعي المصري وإعادة توليد الفكرة الإخوانية والسلفية مصدرة بهيئة أزهرية شكلية من الخارج، لمعرفة عميقة لأن يطمئن الشعب المصري للأزهر ويثق فيه، وهذا نمط من المراجعة الشكلية المحملة بقدر أكبر من المكر والدهاء والخبث والخيانة والطعن في الظهر، لأنه استغلال لاسم المؤسسة التي لا يقتنع بعقيدتها".
