لم تجد الأم التى تعانى من ورم خبيث، وتعول 3 أولاد توفى أكبرهم الذى كان يساندها فى تحمل احتياجات المنزل البسيط والآيل للسقوط، سوى سواعد فريق مؤسسة حياة كريمة الذى مد لها يد العون وأعاد اليها البسمة مرة أخرى بحياة كريمة لها ولأولادها.
الحكاية بدأت عندما رصد فريق مؤسسة حياة كريمة، حالة أسرة متعففة فى إحدى قرى محافظة سوهاج، مكونة من الأم المريضة بورم خبيث مسئولة عن 3 أولاد، توفى أكبرهم الذى كان يساند فى مصاريف البيت، واثنين يدرسوا ويعيشون على دخل 350 جنيه فقط، إلى جانب منزلهم الآيل للسقوط والذى يحتوى على 3 لمبات إضاءة فقط وليس به مكان لحمام.
الأمر الذى دفع فريق حياة كريمة بالإسراع إلى مد يد العون إليها ولأسرتها، والتدخل الفورى لإعادة إحلال وتجديد منزلها الآيل للسقوط، وتقديم مساعدات أخرى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة