محمد أشرف كمال الثانى مكرر علمى علوم: "ما توقعتش أكون من الأوائل"

السبت، 06 أغسطس 2022 02:33 م
محمد أشرف كمال الثانى مكرر علمى علوم: "ما توقعتش أكون من الأوائل" الطالب محمد أشرف كمال
الشرقية - إيمان مهنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

زغاريد و فرحة عمت منزل الطالب محمد اشرف كمال ثاني الجمهورية  مكرر علمي علوم بمجموع 401 درجة بنسبة 97.8% ." الحمدلله ربنا أعطنا اكثر مما نتمني " ، هكذا عبرت اسرة محمد عن فرحتها و امنتنانها بتفوقه ، و تحقيق حلمهم بالالتحاق بكلية الطب  .

 

وأكد محمد ان اصعب فترة مرة علية هي ليلة انتظار النتيجة ، حيث قضي الليلة في الدعاء و قراءة القران ، و كنت بتابع مؤتمر الصحفي للوزير تفاجأت باسمي و صورتي علي البوابة ، مكنتش مصدق من فرحتي، مضيفا لم اتوقع ان اكون من الاوائل الجمهورية بالثانوية ، كنت احافظ أجتهد و احافظ علي تفوفي فكنت اول الابتدائية و الاعداديه علي مستوي المحافظة  ، لافتا كنت محافظ علي مذاكرة 5 ساعات يوميا و متابعة الدروس الخصوصيه و متابعة مع المدرسة اول باول  مشيرا ان طموحي هو الالتحاق بالكلية الطب البشري .

ونصح الطلاب بضرورة الإجتهاد و عدم التوتر، والابتعاد عن الضغط النفسى، لانه يسبب فقدان الو تكمل ولدته هالة حسن ابراهيم ، مدرسة عربي ، الحمدلله ربنا أعطنا اكثر مما نتمنت ، كنت اقرئ القران الكريم و أدعو يارب يا محمد تدخل طب الزقازيق من أوسع أبوابه ، و الحمدلله استجاب الله لدعائي ، دخل من أوسع أبوابه هي بوابة الاوائل  .

لافتا انه اصغر أبناءها الاولي خريجة اعلام و الثانية خريجة كلية الصيدلة ، و محمد الاخير ، الذي حلمي ان يلتحق بكلية الطب البشري .

وأضافت ان اصعب الايام مررت عليا يوم امتحان الاحياء هو عندما جاء يشكك من إجابة احد الأسئلة ، توترت جدا ، ان يفقد درجات ، شوفت رؤية ان البابل شيت مظلل باللون الوردي .

ويكمل والده اشرف كمال بالتربية و التعليم ، الحمدلله ربنا حقق رؤتي التي سبق شاهدتها ، هاتف هاتفي في المنام  منذ اشهر " مبروك يا دكتور محمد " ، فإنني لم أحقق حلمي بكلية الطب لكن الله عوضني بابنائي نور صيدلة و محمد بإذن الله طب  ، و اتمني ان يحافظ علي التفوق في مراحل القادمة .

أسرة-الطالب-محمد-أشرف-كمال
أسرة الطالب محمد أشرف كمال

فرحة-الطالب-محمد-أشرف_1
فرحة الطالب محمد أشرف

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة