"واحد من الناس" يعرض قصة زوجة تبرعت بكليتها لزوجها.. ويهدى الحاجة وداد 10 آلاف جنيه

الإثنين، 19 سبتمبر 2022 12:06 ص
"واحد من الناس" يعرض قصة زوجة تبرعت بكليتها لزوجها.. ويهدى الحاجة وداد 10 آلاف جنيه واحد من الناس
كتب أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عرض برنامج واحد من الناس، المذاع على قناة الحياة، عدد من الحالات الإنسانية، حيث قالت الحاجة وداد عطية محمد، إنها تعيش وحيدة وتحصل على معاش تكافل وكرامة 400 جنيه، وتعانى من ضغط وألم في معدتها.

وأضافت الحاجة وداد عطية محمد، خلال البرنامج، أن بيتها لا يوجد به توضيب ، وتريد فقط توضيب المنزل ، متابعة: كنت متزوجة ولدى ابنة وتزوجت، فيما أهدى لها الإعلامى عمرو الليثى ، مقدم البرنامج، مبلغ 10 آلاف جنيه لمساعدتها في توضيب منزلها.

11
 

 

كما عرض البرنامج تقريرا عن حالة الطفل ياسين الطفل الذى يبلغ من العمر 4 سنوات مولود بعيب خلقى في المثانة ومجرى البول والعملية فشلت، ونجح البرنامج مؤخرا في إجراء العملية بالمجان له.

وعرض البرنامج تقريرا حول نجاحه في قامة معرض ملابس بقرية فلسطين بمنطقة العامرية ، حيث تضمن 5 آلاف قطعة ملابس لمساعدة أهالى تلك القرية.

وعرض البرنامج قصة كل من إبراهيم السعيد وزوجته هدى طنطاوى، والتي تبرعت بكليتها لزوجها، حيث قال الزوج إبراهيم السعيد، إنه سنه 46 عاما، ويعيش في بلطيم، وغير قادر على العمل بسبب كليته.

22
 

 

وأضاف إبراهيم السعيد، إنه ممنوع من العمل في أي عمل يتطلب جهد كبير نظرا لظروفه الصحية، موضحا أن مشكلته بدأت بفشل كلوى عام 2001، ومنذ صغره كان لديه مرض في المسالك البولية وحاولت أسرته علاجه.

وأوضح إبراهيم السعيد، إن أشقائه لم يوافقوا على أن يتبرعوا لهم بكليته إلا أن زوجته هي من تبرعت له بكليتها.

من جانبها قالت الزوجة هدى طنطاوى، إنها تبلغ من العمر 39 عاما، وتعرفت على زوجها من خلال عملها ، ومنذ اليوم الأول وحكى لها عن مرضه ولم يخف عنها شيئا.

وأضافت: قلت له هل يمكن أن أعطى لك كليتى فقال نعم ولكن انت صغيرة ولا يمكن أن تعطينى كليتك ولكن وجدت انه من الطبيعى أن أعطى له كليتى، وعلاقتى به كانت حب من اول نظرة.

كما عرض برنامج واحد من الناس، قصة 3 أشقاء وهم مصطفى وجمال وعمرو توأم، حيث لا يستطيع أهلهم التمييز بينهم، وحكى الاشقاء قصتهم، موضحين أن والدتهم كانت متوترة للغاية عدما علمت أنها حامل في 3 اشقاء.

33
 

 

وأضاف الأشقاء الثلاثة أنهم يحبون أن يأكلون نفس الطعام ، بل اشتركوا في حب فتاة، موضحين أن أسرتهم حتى الآن لا يستطيعون التمييز بينهم ووالدهم لا يعرف أن يميز بينهم.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة