تقرا على صفحات "اليوم السابع" غدا أقوى ملحق عقارى، بمناسبة انطلاق فعاليات معرض سيتى سكيب، ويرصد الملحق مستقبل القطاع العقارى فى مصر، والتحديات التى يواجهها القطاع فى عام 2022، وأبرز الشركات العقارية المتوقع خروجها من السوق بسبب الملاءة المالية وعدم قدرتها على الالتزام باحتياجات العملاء.
فالبرغم من كل التحديات التى يواجهها القطاع العقارى منذ أواخر عام 2018 وحتى الآن، إلا أنه يعد القطاع الوحيد الذى حقق نسبة نمو مرتفعة بالمقارنة بباقى القطاعات الاقتصادية الأخرى، وما زال يمثل قاطرة الاقتصاد المصرى، وفى هذا العدد نرصد لكم أبرز التحديات التي يواجهها القطاع العقارى في عام 2022، وعدد الشركات المتوقع خروجها من السوق العقارى المصرى بسبب الملاءة المالية وعدم قدرتها على الاستيفاء باحتياجات ومطالب العملاء، وكذلك نسب المبيعات المستهدفه خلال عام 2022، والبدائل التى تلجأ إليها، هذه الشركات للتعويض المعارض العقارية التى تم ارجائها بسبب فيروس كورونا، فضلا عن الاستثمارات المتوقع ضخها خلال العام المقبل.
وفى هذا العدد نرصد لكم خطط المطورين العقاريين، المستقبلية ورؤيتهم لعام 2022 ، وأبرز المشروعات المقرر الإعلان عنها خلال العام المقبل، وكذلك خطط تسليم المشروعات.
ويتوقع المطورون أن يحمل عام 2023 محفزات استثمار محلى وأجنبى فى قطاع العقارات فى مصر بفضل الإصلاحات الاقتصادية والنمو الإيجابى الذى يسجله القطاع.
وأكد المشاركون فى المعرض، أن العاصمة الإدارية والمشروعات القومية سبب رئيسى فى النهضة الاقتصادية، التى تشهدها مصر فى الفترة الحالية، خاصة بعد تولى الرئيس السيسى حكم البلاد، وإطلاق بدء تنفيذ المشروعات القومية، خاصة العاصمة الإدارية ومدن الجيل الرابع.
وأبدى المشاركون فى معرض سيتى سكيب مصر تفاؤلهم بانتعاش السوق العقارى فى البلاد مع توقعات إيجابية بنتائج جيدة بالعام المقبل.
وفى هذا العدد، تقرأ خطط كبرى الشركات العربية المصرية والعربية، فى السوق العقارى المصرى، وأبرز الاستثمارات المقرر ضخها خلال الفترة المقبلة.
وأكد المطورون أن السوق العقارى المصرى هو الأفضل فى المنطقة، ومازال يتمتع بالمزيد من الفرص الاستثمارية، خاصة بعد نجاحه فى التغلب على التداعيات الاقتصادية الناتجة عن انتشار جائحة فيروس كورونا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة